قصص العالمي

الجزء الأول — “حين عاد الصفرُ بلا ذاكرة” (بقلم العالمي) 🖋️ كانت القاهرة في تلك الليلة غريبة… الهدوء اللي غطّى الشوارع مالوش معنى. كأن المدينة بتحبس أنفاسها من حاجة جاية… حاجة محدِّش يعرف شكلها، بس أكيد مش خير. الضباب الخفيف اللي غطّى كوبري أكتوبر كان باين كإنه دخان معركة خلصت من ساعات، لولا إن...

(خاص بمنتدي سكساتي).. بقلم (EL3ALAMY) 🖋️ الفصل الأول: النداء الغريب في تمام الساعة 2:47 بعد منتصف الليل، تلقّت وحدة الطوارئ في المدينة اتصالًا من عامل مترو مرعوب يدّعي أنه رأى شخصًا يزحف على سقف النفق… بسرعة مستحيلة. أُغلقت الخطوط فورًا، وتم استدعاء فريق التحقيق الخاص، وكان من ضمنهم ليث،...

قصتنا عباره عن 8 فصول كل فصل فيها عباره عن مشهد في قصتنا قرائه ممتعه بقلم (EL3ALAMY) 🖋️ الفصل الأول: المدينة التي لا تنام كانت "مدينة النحاس" معروفة بأنها لا تهدأ. شوارعها تلمع تحت ضوء اللوحات النيون، والضوضاء لا تنقطع أبدًا. وسط كل ذلك، كان عادل —محقق في إدارة الجرائم المعقدة— يسير بخطوات...

بقلم📝(EL3ALAMY.... خاص بمنتدي سكساتي)... 1 — البداية في مدينة لا تنام كانت الساعة تشير إلى الثالثة فجرًا، حين عبر "آدم الشناوي" جسر بروكلين والمدينة خلفه تتوهج بأنوارٍ باردة. لم يكن مجرد صحفي عادي—كان واحدًا من القلائل القادرين على شمّ رائحة الأسرار قبل أن تنفجر. في تلك الليلة، تلقّى...

كان “سيف” شغال صحفي تحقيقات، معروف إنه ما بيخافش، ودايمًا يدخل الأماكن اللي محدش يجرؤ يقرب لها. لكن في يوم… جاله إيميل غريب جدًا عليه ملف واحد بس، والمُرسل مجهول. الملف عبارة عن فيديو 7 ثواني، باين فيه شخص بيجري في ممر ضيق وصوته بيصرخ: "ما تفتحش غرفة 404… مهما حصل!" بعدها الفيديو يقطع فجأة...

الساعة كانت 2 بعد منتصف الليل. المدينة نايمة، لكن “يوسف” كان واقف قدام مبنى ضخم مت verlassen من 15 سنة. المبنى ده تحديدًا ممنوع حد يقرب منه، والشرطة بتلف حوالينه كل يوم، بس الليلة… يوسف استقبل مكالمة غريبة خلّته ييجي هنا. المكالمة كانت من رقم مش مسجل، وصوت راجل كبير مبحوح قال فيها جملة واحدة...

في منتصف الليل، سيارة إسعاف توقفت فجأة على طريق مهجور. الشرطي كريم كان بيحقق في حادثة اختفاء شاب، كل الأدلة كانت بتشير لمكان غير موجود على الخرائط. دخل كريم البيت المظلم، لقى مفتاح قديم مع حفر غريبة على الحيطان. وفجأة، الباب انقفل وراءه، وسمع صوت خطوات متتابعة. كل مرة يلف فيها، يلاقي نفس الشاب...

نورا لقت رسالة غريبة على مكتبها في الشركة، مكتوبة بحبر أسود ومليانة رموز غريبة. حاولت تفك الشيفرة بسرعة. كل رمز كان بيربطها بمكان في المدينة: من مقهى مهجور لشارع ضيق، ومن سوق قديم لنفق تحت الأرض. مع كل خطوة كانت تقرب من حل اللغز، كانت تحس إن في شخص بيراقبها. لما وصلت لنفق مهجور، لقت حقيبة...

في ليلة ممطرة، كان سامي ماشي في زقاق ضيق بعيد عن الشارع الرئيسي. المطر كان بينزل بغزارة، والمياه على الأرض بتعكس أضواء المصابيح المتفرقة. فجأة، لمح ظل بيتحرك بسرعة بين المظلات المبتلة. قلبه بدأ يدق بسرعة، وكل خطوة كان فيها صدى غير طبيعي. سمع صوت خطوات ورايه، أسرع لكن الظل كان بيلاحقه بنفس...

الحارة الجديدة — اللي مفيهاش ليلة تعدي من غير حكاية — كان فيها سرداب قديم تحت الجامع الكبير. محدش بينزله… لأن آخر واحد دخل… رجع عقله ضايع. “حسن”، شاب جامد من ولاد الحارة، قرر ينزل السرداب لما سمع إن تحته دهب مدفون. معاه صاحبه “قرش”، اللي مفيهوش خوف من الأساس. السرداب ريحته طين مبلول، ومية...

في حارة “السقايين”، كان في بيت قديم اسمه “بيت الونش”، محدش بيقرب منه. الناس تقول إنه ملعون… تقول فيه جن ساكن… تقول إن وشوش بتظهر في شبابيكه. “مروان”، ولد شقي ودماغه ناشفة، قرر يدخل البيت رغم كل التحذيرات. بس هو مكنش عارف إن اللي هيحصل جواه… مش لعبة. أول ما دخل… الهوا وقف. مفيش صوت حشرات… ولا...

في حارة “الشيخ مرزوق”، الحارة اللي مفيهاش نور غير لمبة صفرا بتتهز من الهوا كأنها بتتنفس… كان في واحد اسمه سمسم، شاب غلبان بس عينه دايمًا شايفة اللي مش لازم حد يشوفه. الناس كانت بتقول إنه “مفتَّح زيادة”، بس محدش كان يعرف قدّ إيه. ليلة من الليالي، وهو راجع من شغلانة مفيهاش خير، لقى عند مدخل...

كان “سليم” حارسًا ليليًّا في مبنى قديم وسط المدينة، محدّش بيقرب منه بعد الساعة 12. المبنى اتقال عليه كلام كتير… ناس اختفوا، وأصوات غريبة بتطلع من الدور التالت، بس سليم كان راجل صلب، شايف إن دي “حكايات فاضية”. في ليلة من ليالي الشتاء، وهو بيتمشّى بالكشاف في الممر الطويل، شاف بابًا كان دايمًا...

في حارة قديمة في القاهرة، كان حسين شاب فضولي، دايمًا بيسمع حكايات عن ناس اختفوا في الليل، عن أصوات غريبة، وعن بيوت ما حدش بيرجع منها. في ليلة مظلمة، بعد عاصفة مطر، حسين شاف بيت مهجور على آخر الشارع… الباب فيه نقوش غريبة بتلمع باللون الأخضر. الفضول خلاه يقرب، واللحظة اللي لمس فيها الباب، الدنيا...

في حي قديم، كان عمر شاب عادي، لكنه كان دايمًا بيحلم بعوالم تانية. في ليلة عاصفة، وهو ماشي في شارع مهجور، شاف بوابة حجرية كبيرة، محفور عليها رموز غريبة بتلمع باللون الأحمر. قبل ما يلمسها، ظهر له غول صغير لونه رمادي وقال له: > "اللي هيدخل هنا، مش هيطلع زيه… كل خطوة ليها ثمن." عمر اتردد شوية،...

في ليلة غريبة، كان عمرو ماشي لوحده في شارع مظلم، والهواء فيه ريحة غريبة… حس إن في حاجة بتتابعه. فجأة، لمح ضوء أزرق بعيد… راح يقرب، ولقى باب قديم من خشب مظلم، مكتوب عليه رموز غريبة بتلمع في الضوء. دخل عمرو، وفجأة… حس إنه طاير، والشارع اختفى من تحت رجليه. وقف على أرض فيها مباني عالية جدًا، بس...

في شارع مهجور من حواري القاهرة، كان فيه باب غريب، مش مكتوب عليه حاجة، لكن كل اللي يقرب منه يحس بالبرد والرعشة في جسمه. الولد كريم، شاب فضولي، قرر في ليلة مطر يدخل الباب. أول ما دخل، حس إن الأرض اختفت تحته، والحي كله اختفى… لقى نفسه في عالم تاني، السما زرقاء، بس مش عادية… الغيوم بتتحرك زي بحر،...

في قلب مدينة كبيرة، كانت الأنوار ضعيفة والشوارع دايمًا فيها غبار، عايش حازم، شاب عشريني، نصفه ضائع بين حلم الطفولة والواقع القاسي. كان بيشتغل في ورشة تصليح سيارات صغيرة، وبيتخفى عن العالم كله، عشان الماضي اللي وراه بيطارده: أخوته اختفوا من سنين، وأمه اللي توفت فجأة… وكل حاجة في حياته اتكسرت. في...

في أحد أحياء المدينة القديمة، كان هناك متجر صغير يُعرف باسم متجر العجائب، يُقال إن كل ساعة فيه تحمل سرًا. الفتاة ليان، باحثة عن الغرائب، لاحظت ساعة سوداء غريبة معلقة على الجدار، عقاربها لا تتحرك، لكن عند اقترابها كانت تصدر همسات خافتة كأنها تحذر من شيء ما. ذات مساء، دخل رجل غريب، وجهه مخفي تحت...

في حارة ضيقة من الحي الشعبي، كان فيه مخبز صغير مشهور بخبزه الطازة… لكن وراه سر كبير. الولد مازن، شاب فضولي، كان دايمًا بيعدّي من قدام المخبز ويحس بحاجة غلط. في ليلة مطر، شاف ضوء غريب بيطلع من باب المخبز الخلفي، وقرر يتسلل يتأكد. دخل وحس بريحة عجينة مخلوطة بحاجة غريبة، ولقى باب خشبي صغير وراه...