جنسية بنت الجيران والأستاذ العاشق (1 المشاهدين)

  • بادئ الموضوع بادئ الموضوع L . romance
  • تاريخ البدء تاريخ البدء
  • مميز
  • المستخدمون الذين تم وضع علامة عليهم لا شيء

L . romance

الفرعون
الفرعون
العضو الأفضل
ملك الصور
سكساتي مخضرم
سكساتي نشيط
عضو
ناشر قصص
ناشر صور
ناشر حصري
ناشر محتوي
شاعر سكستاتي
افضل ناشر
برنس الصور
عملاق المشاركات
سكساتي قديم
سكساتي متفاعل
النقاط
6,187
منذ ٥ سنوات كنا نسكن ببناية سكانها من جنسيات مختلفة ؛ ذات يوم سألتني زوجتي إن كان بإمكاني مساعدة بنت ألجيران بمادة ألمحاسبة لأنها صعبة بعض ألشئ بناءً لطلب أمها وإنها تواجه بعض ألمشاكل بطبيعة ألحسابات ألدائنة وألمدينة وحسابات ألأستاذ …….. ألخ وافقت على تقديم ألمساعدة لها وكانت زيارتها لنا متقطعة حيث كنت أشرح بشكل وافي ودقيق طبعاً كانت جلساتنا بوجود زوجتي وبعض ألأحيان كانت امها تأتي معها وهذه ألمرة حضرت مع امها ولكن بعد قليل قالت لي زوجتي بأنها ستذهب مع ام ألصبية لعند ألجارة لأن زوجها سافر بمهمة عمل لخارج ألمدينة وأنها لن تتأخر بألرجوع وستأخذ ألولد معها لأن كان عمره ذلك ألوقت تقريباً3 سنوات و تابعنا ألحديث عن الحسابات وألقوائم ألمالية وبعد فترة أحسست برجلها تلامس رجلي أبعدت رجلي حتى لا أسبب لها أي إحراج ولم أفكر بألأمر إلا على إنه صدفة وبعد فترة، عادت لنفس الحركة لم أبدي أي شئ حتى لم أنظر إليها تابعت كلامي مبعدا رجلي مرة ثانية خاصة إن جلستنا أشرفت على ألانتهاء فعلا ما هي إلا دقائق حتى إنتهينا على أن نجتمع ثانية إن صعب عليها شئ ثم غادرت إلى منزلها غير إن مغادرتها بتمايل ودلع ترك ألأثر بنفسي لأفكر بحركاتها ؛ لكن أقول بنفسي ما هي إلا أوهام ؛ وبعد عدة أيام وبعد عودتي للمنزل حيث كنت أشتري بعض ألحاجيات قالت زوجتي سأحضر لك ألعشاء لأن جارتنا ستسافر بعد غد سأذهب لتوديعها مع الجارات هذا بألاضافة ستأتي، لسبب عدم فهمها لموضوع وإنها تقول أكيد سيكون هناك سؤال عنه بألامتحان ألأخير ؛ ألمهم بعد وصولها وذهاب زوجتي بدأنا ألحديث عن إلاستهلاكات ونسبتها غير إنها عادت لنفس ألحركة ألماضية بملامسة رجلها برجلي إعتذرت منها على إني ساحضر عصير حتى أخرج من ألموقف دون إحراجها ولم أجلس مكاني بعد عودتي إنما غيرت ألكرسي متحججا بالتدخين وبعد أن إنتهينا من ألدروس قالت جارتنا حتسافرا كمان وشوي شوي ألعمارة حتصير فاضية ؛ طيب أنتو كمان حتسافرو ؛ نحنا يا حسرة ألطائف بتسميه سفر ؛ أنتم متى تسافروا ؛ أنا بعد 50 يوم بس مرتي وألصبي بعد إسبوع ؛ أنا عارفة زوجتك بتسافر بعد إسبوع بس إنت بتبقى وحدك ؛ بتأخر شوي حتى نرجع سوا بيكون في أغراض كتيرة وهي لوحدها و معها ألولد حتتعذب ؛ تقول نفسي سافر شوف الدنيا والبحر و ألجبل والبنات وألشباب وإحكي بحرية وأمشي بحرية ؛ شو ناقصك إحكي وإمشي متل ما بدك وبعد ألأحاديث ممكن إستفسر عن أمر يبقى سر بيننا ؛ أكيد … ؛ وعد …. ؟؟؟ وعد …. ؟؟؟ بعد ترددها قالت أسمع ألبنات بيحكوا عن علاقات مع شباب – شو بتقصدي بألعلاقات ؟ – علاقات شباب وبنات و كلام وشغلات ، صراحة مش قادر إفهم عليك ؛ هنا بان ألخجل عليها إحمرت خدودها وتلعثم لسانها وقلت لها هذا هو ألسر وما بدك يعرف حدا فكرت في شي بخوف مع إبتسامة خفيفة . ألمشكلة مش قادرة وضح ألكلام أو ألفكرة ( صفنت قليلاً ) ثم قالت ألبنات بناموا مع ألشباب ووضعت عينيها بألارض . – قصدك يمارسوا ألجنس ؛ ( هزت رأسها بألموافقة ) هألشي بيصير بس أول مرة بسمع عنو هون بألبلد و العملية ألجنسية بتكون محدودة بينهما – صاحبتي قالت إنها تشعر بلذة وأمور غريبة بجسدها – أكيد تشعر بلذة – وتبقى على عذريتها ؟ إذا لم تتم العملية بشكل كامل و تقتصر على القبلات وألمداعبة وبألتالي ألحرص من كلا ألطرفين تبقى على عذريتها . – إنقطع ألكلام بسبب ألهاتف إمها تسأل عنها إضطرت للمغادرة وإنتهى ألكلام لهذا ألحد و بعد 10 أيام تقريباً وبعد عودتي من ألعمل بحوالي ألساعة ؛ حضرت بحجة إنها تريد أن تعرف إن كانت أجابتها سليمة بألامتحان ؛ لكن ألذي لفت نظري مظهرها!!!! ألخارجي و كأنها لم تكن بألبيت ؛ ألمهم بعد دخولها سألتني عن زوجتي وإبني وإن كان بيننا إتصال ( كلام عادي ) و فهمت منها إنها ذهبت لصديقتها بألبناية ألمجاورة حيث إنها ألبنت ألوحيدة بهذا ألعمر في ألبناية لكنها لم تجدها وحين رجوعها لمحت سيارتي لذلك مرت لتسأل عن إجابتها بألامتحان وبعد أن خلعت عباءتها جلسنا نناقش أجابتها ولكن ملابسها كانت مغرية ومكياجها خفيف وعطرها فواح وخلال ألنقاش بدأت تلاعب رجلي برجلها ؛ فهذه ألمرة بقيت محافظاً على رجلي حتى إني بدأت ألاعبها بدوري حتى إني بدأت ألامس جسدها بيدي تارة على كتفها وتارة على فخدها من خلال ألحديث وبإختصار سأسرد ما دار بيننا من بعد ألانتهاء من الامتحان قالت ممكن ألشاب يبوس ألبنت من فمها ؛ قلت لها أكيد ممكن ؛ أجابت و أللعاب يدخل بألفم أجبتها بسرعة وبدون تفكير بتحبي تجربي ؟ إحمر وجهها ونظرت للأرض وساد صمت رهيب كأنه سنة وقلت بنفسي لماذا هذا ألتصرف ألأحمق يا ؟ كسرت صمتنا ألرهيب قائلة لماذا توقفت عن ألكلام ؛ أخذت سيجارة لأضيع ألوقت عسى أن تغادر وننسى ألموضوع لكنها قالت هل لي أن أدخن معك قدمت لها سيجارة لكنها أرادت أن تدخن من نفس سيجارتي وبيدي هنا بدات أصابعي تلامس شفتاها وبألوقت ألذي أضع فيه ألسيجارة بين شفتيها بدأت تميل وتنحني بجسدها لتقترب مني حتى أصبحنا ملتصقان باجسادنا وضعت يدي على كتفها وضممتها إرتعش جسدها وأسدلت راسها لا أدري كيف وصلت شفتاي لشفتيها نظرت إلي بعيون واسعة وشفاه متصلبة محكمة إلاغلاق وبدون أي كلمة بقيت نظراتها بين عيني لحظات ثم إبتسمت كأنها تريد إعادة ألقبلة وبهدوء ألصقت شفتاي بشفتيها ألمتحجرتين وبكل ألحنان بدأت بتقبيلهما بقبلات هادئة وخفيفة حتى بدأت شفتاها بألارتخاء لتلتحم شفاهنا وتصبح شفتاها بين شفتي وشفتي بين شفتاها لنغوص في بحر ألقبلات ومص الشفاه وتبادل ألألسن من فمي لفمها ليرتخي جسدنا وننام جنباً الى جنب ونستمر بقبلاتنا وإلتحام شفاهنا وأجسادنا لتسرح يدي على أنحاء جسدها وشفتاي تنتقلان لرقبتها بألقبلات وألمص ولساني بلحس ألأذن لتتمكن يداي من خلع قميصها وسوتيانتها لتلمس دفء ونعومة جسدها لتصل لبزازها ألمكورة وألمكتنزة مع حلمتان منتصبتان لتأخذ شفتاي نصيباً من ألمص وبأنآت وآهااات تنطلق من فم صغير يرافقها ألخجل من ما تشعر به وبألوقت ألذي أمص به ألحلمة تلوى ألأخرى وألعقها بلساني كانت يدي تكتشف معالم بطنها ليقشعر جسدها مع مرور يدي وتزداد آهاتها ويعلو أنينها لتدخل يدي من تحت بنطلونها لألمس رطوبة إفرازات كسها وما أن أصبحت يدي تضم كسها حتى أغلقت ساقيها وكأنها تمانع لمسه وضعت لساني على رقبتها لأمرره حتى يصل لأذنها وبدأت ألاعب حلمة أذنها ثم أبدأ بمصها وأهمس بأذنها بألوقت ألذي ما تزال يدي تضم كسها ( لا تخافي لن أؤذيك ) و بكلمات خافتة نطقت بها بصعوبة ( لن تفقدني عذريتي ) أكيد لن يحصل حينها شعرت بألأمان وبدأت ساقاها تتباعد عن بعضهما بدأت بفك زر وسحاب بنطلونها وشفتاي تنزلقان من رقبتها إلى بزازها ألى بطنها ولساني يداعب صرتها ويدخل بثقبها وكان بنطلونها أصبح خارجاً منها ليصل لساني على طرف كيلوتها لألعق حوله وبين فخادها قريباً من كسها وأضع لساني مباشرة فوق كسها من ألأعلى! وما زال ألكيلوت فاصلاً بينهما ليتسمر جسدها بصرخة أووووووووه لالالا ( وبهمس قلت لها لا تخافي إطمئني لن أؤذيك ) وبعد عدة لحسات من لساني على كسها أبعدت طرف ألكيلوت من ناحية فخدها ليتلألأ كسها ألمغطى بشعر ناعم وخفيف ( وكما إتضح لم يتعود على ألحلاقة أو ألتنظيف بشكل متكرر من ما عليه من شعرناعم) بدأت بتقبيل شفرات كسها ألخارجية مع قليل من ألمص و أللحس وتمرير لساني بينهما ليلمس شفرات كسها ألداخليتين ( أو ألصغرتين ) حتى إرتخت شفرتا كسها ألخارجيتين أو ( ألكبرى ) و بدأت بتقبيلهما كأني أقبلها من فمها فشفرتا كسها متشابكتين مع شفتاي ولساني يداعب شفرتا كسها ألداخليتين وأمرره على زمبورها ( بظرها ) ألملتهب من ألنشوة وألمحنة وآخذ شفرتا كسها بين شفاهي لأشبعهما مصاً وأطرب لآهاتها وأناتها ألتي تعلو تدريجياً ويداها ألتي تمسك بقوة جسدي تارة وكل ما هو حولها تارة أخرى ليبدأ لساني بلحس زمبورها من أدناه لأعلاه و مصه بشفتاي ليتصبب من كسها ينبوعاً تصرخ أأأأي ي ي ي ي ي أأ ه ه ه ه ه ه خلااااااص ويرتخي جسدها وتبقى لفترة دون حراك ضممتها لصدري مع قبلات على خديها وبنظرة عينيها سألتني شو صار ؟ أجبتها أبدا كل خير بس إنت حسيت برعشة ووصلت للنشوة قالت : وانت ؟؟ لا أنا لم أصل بعد ؛ وكيف ستصل ؟ إذا ساعدتيني سأصل ؛ وكيف أساعدك ؟ ساشرح لك و نحن نشرب ألعصير ( أكيد لن أشرح لكم ولكن سأقص عليكم ) بعد أن تأكدت من حفاظها على بكارتها وما وصلت إليه من لذة تشجعت بمعاودة أللعبة من جديد فبألقبلات وأللحس وألمص بدأنا حتى بدأت بمص أيري دون خبرة سابقة ودون تركيز حتى بدأت أشرح لها ما تقوم به من لحس بلسانها لرأس ألأير ودوران لسانها عليه ثم ألنزول بلسانها لأسفل ألأير ثم ألصعود وإدخال راسه بفمها ومصه ثم إدخال مسافة أكبر من أيري بفمها وتمصه على أن تدخل أطول جزء من أيري بفمها دون أن يزعجها حتى أصبح أيري مبلول من لعاب فمها جلست على طرف ألكنبة وهي جلست بين فخدي بحيث أصبح أيري مضموماً بين بزازها وجعلتها تشد ببزاها على أيري بألوقت ألذي أحركه صعوداً ونزولاً وفي كل مرة يصعد أيري من بين بزازها تلعق رأسه بلسانها تارة وتارة أخرى تمص راسه ويديّ تمر على شعرها جسدها وهنا بدأت شهوتها بألأنفجار عدلت من جلستها بشكل أصبح كسها ملتصق بساقي ومع حركة أيري بين بزازها كانت تحك كسها على ساقي حتى أحسست ببلل كسها رفعتها على ألكنبة و بدأنا بالمص وبألقدر ألذي أمص به شفرات كسها كانت تمص أيري حتى بدأت أحس أن أيري يذوب بفمها ومن شدة مصي لشفرات كسها ألداخليتين وسحبهما بين شفتاي باتا ظاهرتين لخارج شفرتيها!!!! الخارجيتين ولحسي ومصي لزمبورها توقفت عن مص أيري لتطلق عنان آهاتها وأناتها خشيت ان تنفر ماء كسها و يبقى أيري محتقناً بمنيه طلبت منها أن تنام على ألطاولة وسط ألغرفة وترفع ساقاها خافت من ذلك و لكن قلت لها سأفرك أيري بكسك فقط نامت على ظهرها وهي خائفة لكن من بعد أن بدأت بفرك كسها مركزاً على زمبور كسها وإحساسها بلذة ذلك عادت لطبيعتها وكنت أمرر أيري بين شفرتي كسها صعوداً ونزولأ ليتشبع كامل كسها من مائه وبألتالي ينزلق أيري بين شفرتيه بسهولة وأضرب زمبورها بأيري بعد عدة مرات من فرك كسها وحين أحسست بأنها أشرفت للوصول للرعشة بدأت بفرك كسها بسرعة وما أن أنزلت حتى إستلقيت فوقها وأيري فوق بطنها وبدات بفركه حتى تصبب منيه على بطنها وداخل صرتها إندهشت لذلك و!! !! سألت عنه قلت لها من هذا تأتي ألأطفال صعقت لذلك وقالت يعني سأحمل ؟ ضحكت وقلت لها لا لن تحبلي لأنه على بطنك وليس في كسك ؛ نظرت لساعتها فهي تشير 11:15 صرخت واااااااااو يجب أن أذهب قبل رجوع أهلي و بقينا على علاقتنا هذه فترة من ألزمن إلى أن إنتقلنا لسكن آخر ، وكانت ليلة من أجمل ليالي العمر بين الأستاذ العاشق وبنت الجيران الشقية .

انتهت
 
تسلم ياغالي
 

المستخدمون الذين يشاهدون هذا الموضوع

عودة
أعلى أسفل