فانتازيا وخيال الـمـعـذبـه هـنـادي (1 المشاهدين)

𝔸𝔹𝕆 ℕ𝔸ℕ𝔸

سكساتي ذهبي
سكساتي مخضرم
سكساتي نشيط
عضو
سكساتي قديم
سكساتي متفاعل
النقاط
221

قصة المعذبه هنادي​

هنادي هي ثمره زواج لم يدم وانهار سريعا وأصبحت هي الضحية بين تعنت الوالدين​

وكانت هي الوحيدة التي دفعت ثمن هذه العلاقة أو الزواج الذي انهار مخلفا وراءه​

آلام هذه المسكينة 0​

انفصل الوالدين بعد زواج دام ستة اشهر ولاتعرف الأسباب الحقيقية وراء هذا​

الانفصال وجاءت هنادي إلى الدنيا لتجد نفسها ضحية شيء لم تفعله فقد تولى تربيه​

هنادي بعد ولادتها جدتها لامها حيث قرر والداها الارتباط كل بشخص آخر 0 كبرت​

هنادي في حضن جدتها الحنونة كما وصفتها ، ولكن عندما بلغت هنادي 13 عاما تيتمت​

مرة أخرى بفراقها لجدتها حيث توفت الجده وبدأت الصراعات بين الوالدين على من​

يقوم بتربيتها ولقد اختارت هنادي أمها لكونها هي التي كانت تعرفها اكثر من​

أبيها الذي لم تكن تراه إلا في المناسبات ، وانتقلت هنادي إلى بيت والدتها​

المتزوجة من المهندس ايمن وله منها أربعة ***** ، كان ايمن دائم الرعاية لهنادي​

ويعاملها كأبنائه وبلغت هنادي عامها 15 في منزل أمها وزوجها وهي لا تشعر أنا​

هذا الرجل ليس أبيها بل كان دائم العطف والحنان عليها 0 وفي يوم من الأيام في​

آخر السنة الدراسية عادت هنادي إلى البيت مبكرة ودخلت البيت الذي لم تفاحا في​

كونه هادئا لان الجميع في أعمالهم ماعدا الخادمة الفلبينيه سوزي ذهبت هنادي إلى​

غرفتها ولكنها استغربت من عدم وجود سوزي في البيت فقامت بالبحث عنها ولكن​

المفاجاه أنها سمعت أصوات آهات وتوسلات في غرفة سوزي واقتربت لتسترق السمع وإذا​

بصوت رجل في غرفة سوزي من هو هذا الرجل وماذا يفعل عندها تساؤلات **** في 15​

لاتعرف شيئا عن الحياة الجنسيه ولكن الفضول كان اكبر من هنادي فتوارت عن الباب​

لترى من هذا الرجل وبعد فتره خرج الرجل وإذا به زوج أمها ايمن الذي مان شاهدها​

حتى صرخ فيها ماذا تفعلين هنا ومتى خرجت من المدرسة وتلعثمت هنادي وخافت لان​

ايمن أول مره يرفع صوته عليها ، فهربت الصغيرة مسرعة إلى غرفتها وهي تبكي​

وخائفة لماذا عمو ايمن يصرخ فيني ولاول مره ؟؟؟؟ طبعا هي لاتعلم ماكان يحدث في​

غرفة الخادمة ، وبعد عودة العائلة كل من عمله وبعد تناول وجبة الغداء كان ايمن​

ينظر إلى هنادي نظرات غريبة وفي المساء بعد خروج ايمن ذهبت هتادي لامها مسرعة​

لتخبرها بما كان من ايمن والخادمه وكيف رفع صوته عليها 0 ولكن الأم لم تعر هذا​

الموضوع أي اهتمام ولكنها قالت لابنتها لا تتدخلين فيما لايعنيكي وانتبهي لنفسك​

ولا تتركي المجال لأي شخص أن يخدعك حتى لو كان عمو ايمن 0 تقول هنادي استغربت​

من رد أمي بهذه الطريقة ولم افهم كلامها ولكنني توقعت بأنها تعرف ما يدور في​

غرفة الخادمة وهاهنا تحرك الفضول لدي لابد أن اعرف كل ما يحدث وفي اليوم الثاني​

تصنعت المرض لكي أبقى في المنزل وفعلا تم مااردته وبعد خروج الجميع إلى​

اعمالهم ومدارسهم قمت بالنزول إلى المطبخ لاجد سوزي تقوم باعمالها المعتاده​

وبدون مقدمات سالتها عن ماكان يحدث بالامس لانه كانت بيني وبينها صداقه وهي​

مقاربه بالعمر لي فقد كانت في 19 من عمرها وكانت جميله وهادئه ومطيعه ، فردت​

علي بابتسامه لطيفه بان الذي حدث امس شي مازلت صغيره عليه ولكن هذه الاجابه​

زادت من اصراري والححت عليها بالسؤال فقالت طيب بعد قليل سوف اخبرك الان لدي​

عمل بعد انجازه سوف احكي لكي الحكايه 0 بعد وقت قليل جاءت سوزى وجلست بجابني​

وقامت بسرد قصتها لي منذ دخولها البلاد إلى هذا اليوم وكيف انها عندما جاءت من​

بلادها واستقبلها عمو ايمن بالمطار حيث تعلقت عينيه فيها ولم ينزل عينه من​

عليها منذ أن شاهدها وبعد اسبوع من وصولها دخل عليها بالغرفه وقام باغتصابها​

وبدأت علاقتها معه حيث كان يغدق عليها بالهدايا والملابس ولكن الغريب في كلامها​

انها قالت لي بان امك تعرف كل شي !!!!!!!!!! كيف تسمح أي امراه لزوجها بان​

يقوم بخيانتها مع خادمتها وتسكت امر غريب 0​

فذهبت انا وسوزي إلى غرفتها وقامت بعرض الهدايا والملابس التي احضرها عمو ايمن​

لها ، ملابس داخليه عطور ساعات ملابس فاخره انا نفسي محرومه منها 0​

فذهبت إلى غرفتي وانا احسد سوزي على كل هذه الهدايا والامور التي تحب كل فتاه​

امتلاكها وكل هذا بسبب أن عمو ايمن يتمتع بهذه الخادمة فتحرك في نفسي شعور غريب​

بان اقوم بعمليه انقلاب على سوزي وان احظي بتلك الهدايا 0​

ولكن كيف السبيل إلى ذلك الانقلاب فمر اسبوع وانا افكر في هذا الانقلاب واتت​

الفرصه إلى ، ذهبت والدتي واخوتي إلى منزل خالتي في يوم الخميس كالمعتاد وقررت​

البقاء بالبيت ، كان عمو ايمن في الصاله واحظرت سوزي له القهوه وانا ارقبهم من​

بعيد وعندما تحركت سوزي بعد وضع القهوه امامه ضربها على طيزها ضربه خفيفه جعلتي​

احس بشي غريب وكان هذا الاحساس هو الشهو ه الجنسيه اللذيذ ه 0 ولكن يجب أن​

استغل الفرصه وفعلا توجهت إلى الصاله وانا امشي بدلع وقد ظهرت على علامات​

الانوثه من صدر وارداف وكنت ارتدي جينز وتي شيرت ضيق حتي بيرز صدري ومفاتني ،​

فرحب بي ايمن ودعاني للجلوس معه بعد أن اعطي الاشاره لسوزي بالانصراف ولكن كانت​

هناك ابتسامه خبيثه من سوزي قبل انصرافها فتجاهلت الامر وجلسنا نتحدث في امور​

الدراسه وسالني عن دراستي وهذه الامور ، ولكن في نفسي اريده أن يفتح معي​

الموضوع لكي اتشجع واعرض له جسدي ، وفجاه غير هو الموضوع وقال لي ماشا ****​

انتي كبرت وحلويتي يجب أن نبحث لك عن عريس فاطرقت براسي خجلا من هذا الكلام​

ولكن هذا لايكفي يجب أن اجد فرصه اكبر قمت مسرعة باتجاه الطاوله وتعمدت​

الاصطدام بها ليقع فنجان القهوه ونزلنا مسرعين انا وهو لتدارك الامر واصطدكت​

احدي يديه بصدري ونظر إلى نظره كاها اثاره وشهوه فقد احسست بها مع انها المره​

الاولي فقد كان متاهبا لممارسه الجنس مع سوزي ولايحتاج إلى اثاره اكثر من ذلك​

فاحسست بيديه تحاولان لمس يدي وتشابكت ايدنيا على فنجان القهوه واحسست باصابعه​

تتحس يدي فابتسمت له بخجل ودلع فاخذ الفنجان من يدي ووضعه جانبا وبسرعه البرق​

لمني بحظنه الدافىء واعتصرني بين يديه وسلمت له ولم اتحرك فقال لقد كبرت​

ياهنادي واصبحت جميله فتخلصت من بين يديه ووقفت وهو مازال راكعا تحت قدمي​

يرمقني بعينه اللتان افترستا جسمي كله ، فاتجهت مسرعة إلى غرفتي بالدور العلوي​

وارتميت على السرير وانا في غايه النشوه والشبق مما حصل وبعد فتره قصيره احسست​

بباب الغرفه يفتح وإذا بايمن قد جاء ورائي واغلق الباب واتجه نحوي وانا ممده​

على السرير فحاولت النهوض إلا انه امسكني بيديه قائلا لاتنهضي فند يده إلى صدري​

واخذ يعصر ثدياي بخفه واحسست أن جسمي يرتعش مع كل عصره فاقترب من واحسست​

بانفاسه الحارقه تلفح خداي الناعمتين فطبع قبله خفيفه على خدي وعلى الاخر وانا​

مغمضة عيناي وإذا بشي دافئ يتحرك على شفاهي ويتحرك بحركات دائريه واحسست بان​

روحي ستخرج من جسدي ففتحت عيناي وإذا بلسان ايمن على شفتي فتجرات قليلا وفتحت​

شفتي له وادخل لسانه وقام بمص لساني ياله من شعور جميل فرفع بيديه القميص الذي​

ارتديه لتظهر له اثدائي وقد برزت حلاماتها واحمرت فقام بلثم ثديي ومصه وعضه​

باسنانه عضات خفيفه كادت أن تودي بحياتي من شده الشهوه والشبق ونزلى إلى بطني​

واخذ يلحسها قليلا فقليلا حتي قام بنزع الجينز الضيق من على افخاذي بسرعه غريبة​

فقد كنت اعاني من ارتدائه بسسب حجم طيزي الكبير والبارز فقام برفع جانب الكيلوت​

وظهر كسي الذي يغطيه الشعر غير الكثيف وقام بلثمه وتقبيله وقام بفرك زنبوري​

بلسانه وقام برضعه كما يرضع الطفل الجائع ثدي امه فرفع راسه لاراى فمه قد تبلل​

من ماء كسي فقد احسست براحه ورغبه في النوم لم احسها طول عمري فقد اصبحت لااميز​

الاشياء من شده الارتياح بعد طول معاناه ولكن اري ايمن وهو يقف وانا مستلقيه​

على السرير وقد اخرج قضيبه الضخم واخذ يداعبه بيديه وانا عاريه تحته وماهي إلا​

دقيقه حتى انفجر البركان على جسمي وقد غطاه ماء ايمن كله تقريبا 0​

وبعد انا انتهي ادار وجهه ولبس ملابسه وخرج دون أن يكلمني فقمت واغتسلت وغلبني​

النعاس فذهبت في عالم الاحلام 0​

بعد ان انتهى ايمن من افتراسي الذي اعجبني جدا لدرجة انني ذهبت في نوم عميق ولم​

اصحو منه الا في الساعة التاسعه مساء وقد ايقضتني والدتي وهي تقول لي كل هذا​

النوم هيا فالعشاء جاهز فنزلت معها لاجد اخوتي وايمن ينتظرون قدومي واثناء​

تناول العشاء لم تنزل عيني ايمن عني فقد احسست بانه لم يكتفي بهذا القدر من​

الجنس الذي مارسه معي ، وبعد العشاء كعادته خرج ايمن الى اصدقائه فقد كانت ليلة​

الخميس وجلست انا وامي واخوتي على التلفاز نتجاذب اطراف الحديث وفي الساعة​

الثانيه عشر ذهبت والدتي واخوتي الي النوم لم اكن اشعر بالنعاس بعد لانني اخذت​

قدرا كبيرا من النوم وبعد فتره حوالي الساعه الثانيه صباحا دخل ايمن المنزل ومر​

بالصاله ونظر الي وطاطا راسه وصعد الى غرفته ، ولم يكلمني واحسست بانه مازال​

يشعر بالذنب مما حدث عصر هذا اليوم وجلست افكر فيما حدث وبينما انا مستغرغه في​

التفكير احسست بصوت واذا به ايمن يقترب مني بخجل فقال لي ان ماحدث اليوم كان​

خارجا عن ارادته وانه اسف ويعدني بانه لن يتكرر مره اخرى فشعرت بان امالي تبددت​

في الحصول على ماكنت اتمناه من ايمن فاطرقت قليلا وبدون شعور قلت له انا لست​

غاضبه منك وانني مستعده لتنفيذ كل ماتطلبه مني فبدت السعاده على وجه ايمن فقال​

لي هل انت واثقه من كلامك وبخبث وغنج رددت عليه بابتسامه وانزلت راسي خجلا​

فبلع ريقه وكانه لم يصدق ماحدث فقال لي هيا بنا نذهب الى غرفتك لنتكلم بحريه​

وافقت وذهبنا الي الغرفه وانا امشي امامه واحس باصابعه تلاعب مؤخرتي بخفه​

واثاره وبمجرد دخولنا قام بقفل الباب بالمفتاح و وانهال على خدودي بالتقبيل​

ةاللعق حتى وصل الي شفاهي وقام برضعها وادخل لسانه الدافىء واحسست طعما عريبا​

ورائحه غريبه تصدر من فم ايمن فعرفت بعد فتره بانه كان وقتها قد تناول الخمر​

وان هذه رائحته ، وقام ايمن بانزال قميصي فبدت له ثدياي وحلماتي الورديه التى​

كانت في اشد حالات الاستنفار فاخد يرضع ويمص ويلعق فرايت دمعة في عينيه فقلت له​

مابك فقال انني لست مصدقا بانني ارى جسمك امامي واني المسه بيدي فانت منتهى​

امالي وطالما كنت افكر فيك وانت تكبرين امامي واري جسمك ينمو امام عيني​

ولااستطيع الاستمتاع به والان انا اشاهده امامي وهاهي امنيتي تتحقق امامي ،​

فقام بانزال البنطلون الضيق من على جسمي وقال لي اريد ان استمتع بجسمك فقط​

واريد انا اشاهده امامي فقط ، فقام بنزع الكليوت الذي لم يكن يخفي شيئا سوى كسي​

الصغير الذي احسست به يتبلل وتخرج منه سوائل لاول مره ، فجلس امامي على الكرسي​

واخرج سيجاره واشعلها وقال لي اريد ان اراك تمشين امامي وانت عاريه فنفذت له​

ماراد وبدات بالمشي بالغرفه وهو يرمقني بعينه والسيجاره بفمه وبعد ان انتهى قال​

تعالي الي فوقفت امامه واخذ يتحسس جسيمي بيديه فنهض وقام بنزع ملابسه وانا​

اتحرق شوقا لرؤية قضيبه لانني لم استطع تمييزه فى المره السابقه عندها وقف ايمن​

امامي وقضيبه كان منتصبا بعض الشي وكان كبيرا جدا ولقلة خبرتي في ذلك الوقت كنت​

احسب ان هذا هو انتصاب القضيب ولكن بعد ان قام يعبث بجسدي ويقلبني على بطني​

وظهري حتى شاهدت قضيبه وقد ازداد حجمه واصبح كالعصا الغليظه وقام بتمرير قضيبه​

على جميع انحاء جسدي حتى انه لم يترك موضعا منه لم يضع قضيبه عليه​

حتى وصل الي فمي وانا مستلقيه على السرير فقال لي بصوت ساحر افتحي فمك​

ياحبيبيتي ففتحت فمي قليلا فةضع راس قضيبه على شفتي وهو يقول الا تريدين تقبيله​

وفورا بدات بتقبيله قبلات خفيفه على راسه واحسست برغبه في اكله فقد كان ملمسا​

رائعا وناعما ودافئا ولذيذا ، فقام بدفع قضيبه الضخم بفمي حتى احسست بانني​

اختنق وهو يقول ارضعيه ومصيه كما تقومين بمص المصاصه فبدات بمصه ولكن في هذه​

اللحظه كان كسي يتقطع من الالم والنشوه فقد ازدادت الافرازات واحسست بها تتسلل​

الي فتحة طيزي وتغطيها وبعد ما اشبعت قضيبه مصا قال لي استلقي على بطنك​

واستلقيت وقام بفتح فلقتي طيزي بيديه واخذ يتحسس كسي وفتحة طيزي بلسانه فاحسست​

انني في عالم غريب ممتع الى درجه الجنون واطلقت اهاتي اللاشعوريه وهو يحاول​

ادخال لسانه في فتحة طيزي فقام بوضع قضيبه على فتحة طيزي واخذ يدلكها به حتى​

احسست بانني لااري فقام ونهض واخذ يبحث عن شي لااعلم ماهو وعاد واحسست ببروده​

على فتحة طيزي فقد جاء باحد الكريمات الموجوده بغرفتي وقد اغرق طيزي بالكريم​

وانا لااعلم ماينوي وفعل نفس الشيء بقضيبه وانا مستسلمه لهذا الوضع وماهي الا​

ثواني وقد وضعه على طيزي واخذ يقول لي سوف تتالمين قليلا ولكن يجب ان تتحملي​

فهززت لراسي بالموافقه ، وبعد لحظه احسست بان منشارا قد قطع فتحة طيزي واردت ان​

اطلق تلك الاه التى سوف تفضح امرنا الى انه وضع يده على فمي ليكتمها فقد كان​

خبيرا بالجنس ويعرف مدى الالم الذي سوف اشعر به ولكن بعد ثواني حتي احسست بانني​

استيطيع تحمل الالم لانه كان خفيفا بسبب الكريم واستمر بادخال قضيبه بخفه وحنيه​

الى درجه انه استمر على هذا الوضع حوالي ربع ساعه وانا استمتع بما يحدث وفجاه​

ارتعش ايمن وهو يمتطي طيزي كالجواد وقذف مائه في احشائي فاحسست بانه خرج من فمي​

ونام علي بعد ذلك ثم استلقى بجانبي وهو يقول انها احلى طيز ناكها في حياته​

وانها تذكره بطيز امي في بدايه زواجهما .​

وهكذا بدا ايمن يغدق علي بالهدايا ويحضر كل ماطلبه منه لدرجه ان سوزي قالت لي​

مره لماذا تقولين له ان ينام معي فاني مشتاقه اليه فقد كانت سوزي تعلم بعلاقتي​

معه لانها تعرفه وتعرف انه لم يتركها الا اذا وجد اخرى وطبعا انا تلك الاخرى .​

واستمريت مع ايمن لمده عامين وهو يفعل كل مايحلو له في جسدي الا انه لم يطلب​

مني يوما ان اسمح له بنيكي مع كسي ، وهذا مابدا يزعجني في اخر الايام معه لانني​

اطلب منه وهو يرفض وكنت اعاني من هذه المساله لدرجة انني كنت ابكي اذا لم يستجب​

لطلبي .​

وقد احسست بان معاملة والدتي تغيرت بعض الشي وذلك بدون شك لمعرفتها بعلاقتي مع​

زوجها ولكنها اثرت الصمت وحبس الامها دون الافصاح عنها .​

وعند بلوغي السابعه عشر وعن طريق الصدفه سمعت امي تتحدث مع ايمن بان ثامر جارنا​

يريد الزواج مني وان امه تكلمت مع والدتي بهذا الشان ولكن ايمن طبعا كان لايريد​

فراقي فقد كان متيما بي ولكن امي اصرت وحدث ماكان لايريده ايمن فهانا مخطوبه​

وساتزوج وساذهب عنه وسوزي انهت عملها لدينا منذ سنه وسافرت الي بلدها والخادمه​

الجديده ليست جميله ولاتغري كما كانت سوزي .​

وبعد الخطوبه قمت اتحاشى اللقاء به وكنت اتمنع عنه باعذار يعلم بانها ليست​

حقيقيه فقد كان بنفسي انني سوف اخلص لهذا الانسان الذي سوف يرتبط بي .​

وبعد عدة اشهر تم الزواج وفي ليله الدخله قام ثامر بفتح كسي الذي كان متعطشا​

لاي قضيب يفجره واستمر ثامر حوالي شهر وهو سقوم بنيكي مع كسي وكنت اتلذذ بهذا​

النيك وكان قضيب ثامر اقل حجما من قضيب ايمن والفرق كان كبيرا باعتقادي وفي يوم​

من الايام دخل ثامر وبدا طقوس الجماع اليومي بتقبيل شفتي ولحس ثدياي ولكن هذه​

المره طلب الاستلقاء على بطني ولم افكر ولم يخطر على بالي بانني مفتوحه من طيزي​

فاحسست باصبع ثامر تمر بين فلقتي حتى وضعها امام فتحة طيزي فقلبت جسمي بسرعه من​

خوف انه سيكتشف انني مفتوحه وانا اتوسل اليه بانه يؤلم وانه حرام ولايجوز​

الجماع من الطيز فاصر على موقفه وقال لي انتي حلالي وانا اريد ان استمتع بجسمك​

وطيزك الجميل فقلبت على بطني انا اشد من فتحة طيزي حتى لايحس واتصنع الالم ولكن​

هيهات فقد جعلها ايمن تتسع لاكبر قضيب وليس قضيب ثامر المتوسط 0 فادخل ثامر​

قضيبه وانا اتصنع الالم والصراخ ولكن فاحاني عندما وضع فمه عند اذني وقال لماذا​

الصراخ فطيزك مفتوحه وانتي متعوده على هذا ومن هول المفاجاه لم ارد عليه حتى​

انتهي وذهب ليستحم وجاء ووقف على راسي وقال لماذا لم تصارحيني من البدايه من​

ايام الخطوبه بانك على علاقه مع رجل اخر ووفرتي علينا هذا التعب 0 فذهلت​

وانطلقت بالبكاء والتوسل اليه فقال لي يجب اخباري بكل شيء وسوف ارى ان كنت​

استطيع مسامحتك ام لا 0 وعلى الفور قلت له انه زوج امي فقد اغتصبني منذ عام​

وانا لااستطيع رفض مايطلب مني وقمت بالبكاء والنحيب حتى رق قلبه لي فقال لي​

لايهم فانا احبك منذ زمن بعيد ولن يؤثر هذا على حبي لك0​

واستمريت مع ثامر لمده سنه كامله ونحن على حب ووفاق ولكن ثامر بعد السنه لم يعد​

يجامعني كما كان وبدا يخرج من البيت ويتاخر لساعات طويله ويعود وينام دون​

التفكير بي او الكلام معي الا نادرا 0 وفي ليله فتحت معه موضوع الانجاب كي اجد​

من يسليني في وحدتي حيث انه كثير الخروج والعمل فقال لي بحزم هذا الموضوع مازال​

الحديث عنه مبكرا ويجب ان تنسي التفكير فيه 0​

فبدات ابحث عن شي يسليني في وحدتي وانا بالكاد بلغت الثامنه عشره ومازلت في​

ريعان الصبا ومفاتن جسمي اصبحت اكثر اغراء 0 فتعرفت على بنات الجيران اللواتي​

في مثل عمري ومن بينهن فاتن الفاتنه الجميله الرقيقه التى كانت في مثل جمالي​

ورقتي او كانت اجمل مني فبعد ان توطدت العلاقه مع فاتن التي احببتها كاختي وكنا​

نمضي الساعات مع بعضنا دون ملل وكانت مواضيعنا عن الموضه والازياء ومواضيع​

البنات اللواتي في مثل اعمارنا وفي يوم كنت انا وفاتن نجلس في الصاله فقامت​

وقالت اريد ان اكلم بالتلفون فلم امانع لانها صديقتي المفضله امسكت بالهاتف​

وقمت انا للمطبخ لعمل عصير لنا وعند دخولي الصاله سمعتها تضحك بدلع ومياعه​

فعرفت هذه الضحكه التي كنت امارسها مع زوج امي فعرفت بانها تكلم رجلا 0 ولم​

افتح معها الموضوع وقلت اذا كانت تريد الكلام هي من ستخبرني بكل شي ولكنها لم​

تتكلم ولم اسالها 0 وفي احد الايام طرق باب شقتي واذا بفاتن تقول لي اريد منك​

خدمه فقلت انا تحت امرك فقالت لي انت زوجك لايحضر من عمله الا في الثالثه عصرا​

واريد ان اقابل صديقي عندك فانا اخاف ان اخرج معه فلم امانع وحضر صديقها الى​

شقتي وعند دخوله بهرت بجسمه وقوته فقد كان شابا وسيما ممتلىء الجسم مفتول​

العضلات وعند دخوله كان يبدي بعض الخجل وتعرفت اليه على ان اسمه خالد فجلس هو​

وفاتن بالصاله وذهبت انا للمطبخ لاكمل باقي اعمال المنزل وبعد ساعه سمعت اهات​

خفيفه فتملكني الشعور بالرغبه للتجسس عليهما فشاهدت خالد يمص شفتي فاتن فبدات​

الشهوه تتسلل الي كسي وبدا سيلان الماء على افخاذي وعند نظري اليهم بهذا الوضع​

شاهدت عيني خالد ترمقني من بعيد فقد شاهدني اتجسس عليهم ولم ينزل عينيه عني​

فتواريت وذهبت للمطبخ وانا في اشد الشوق للمتعه الجنسيه 0 وبعد فتره خرج خالد​

من الشقه وجلست فاتن تحدثني عنه وعن طيبته وعن حبها له وذهبت الى منزلها وجلست​

وحدي اصارع النشوه والشبق ولكن من لي ليطفئها فثامر لم يعد كما كان ففكرت بايمن​

ولكن تبخر هذا التفكير لعلمي بان ثامر سيرفض ذهابي الي بيت امي وجاء ثامر​

وتناول وجبة الغداء ونام وخرج في المساء كعادته في الساعه العاشره ليلا رن جرس​

التلفون واذا برجل يكلمني ويسلم علي كانه يعرفني فتظاهرت بانني لااريد التكلم​

معه ولكن بيني وبين نفسي اريد أي شي يسليني وبعد مده قصيره من الكلام قال لي لم​

تعرفيني فقلت لا قال انا خالد صديق فاتن فتكلمنا قليلا وقلت له ماذا تريد فاظنه​

اختلق موضوعا بينه وبين فاتن كي يستمر في التحدث الي واخذ بالشكوى منها​

وبعد ان وجدني ارتحت من التحدث اليه قال لي وفجاه انه يريد ان يراني غدا وانه​

سوغ يحضر للشقه فرفضت فقال انني قادم لنتكلم عن فاتن قليلا واعدك بانني لن اجلس​

سوى خمس دقائق 0 فضللت طوال الليل افكر في منظره وهو يقبل فاتن وينظر الي​

واحسست بالرغبه في استمتع معه فانا اعلم انه يريدني لكوني متزوجه ويستطيع​

ممارسه الجنس معي بحريه 0 وجاء صباح اليوم التالي واخذت اتجهز للقاء خالد​

العاشق الولهان الذي يريد ان يشكو لي محبوبته فلبست اجمل قميص نوم عندي وكان​

اسود شفاف جدا وكيلوت اسود بخيط ولبس الروب منتظره العاشق وفي التاسعه طرق​

الباب وفتحت واذا بخالد امامي لم استطع اخفاء نظرات الرغبة والشبق فاي رجل​

يستطيع معرفه أي امراة امامه بانها ممحونه بمجرد النظر اليها وكان خالد خبيرا​

بتلك الامور 0​

وبعد دخول خالد الي الشقه حيث كنت في اقصى حالات المحنه والشبق وقد لاحظ خالد​

هذه المحنه في عيناي ، فجلس بالصاله وبدا كانه يريد اختلاق موضوع عن صديقته​

فاتن ولكنه لم يفلح في ذلك وقد بهر بما راي من محنتي ونظري اليه ، وقال لي في​

الحقيقه انا مش مرتاح مع فاتن واريد منها اشياء لاتنفذها لي فقلت له طبعا لن​

تنفذها لك فهي مازالت عذراء ولاتستيطيع تنفيذ هذه الطلبات ، وبدون مقدمات ردعلي​

وانتي لاتستطيعين ايضا فلم ارد عليه ووقف واتجه نحوي واقترب مني وبدا بتمرير​

يده على شفتي وبدن شعور مني اخرجت لساني ليداعب اصابعه التي تتحسس شفاهي وبحركه​

سريعه جر خالد طرف الروب ليظهر له قميص النوم الفتان ويبدو لحمي الابيض من تحته​

فنزع الروب وهو لايكاد يصدق بانه يتحسس جسمي واخذت عينيه تكبران من شده اعجابه​

بجسمي فركع تحتي واخذ بتقبيل كسي من وراء القميص والكيلوت وقام برفع القميص​

قليلا فقليلا حتى بدت افخاذي له واخذ يلثم ويقبل كل جزء يخرج له من وراء القميص​

الذي لايخفي شيئا وطبعا انا اصبحت في خبر كان من شده المحنه واصدر تلك الاهات​

الخفيفه التي كانت تثير خالد وتجعله لايركز على المكان الذي يشاهده ويقوم​

بتقبيله فقام بشد الكليوت ليضهر له كسي الناعم وهو يشاهد زنبوري قد تهيج وبدا​

منتصبا وقام بتمرير لسانه عليه واخذ يلعق كسي ويعضه عضات خفيفه زادت من محنتي​

وهياجي فقمت بنزع القميص لاصبح عارية تماما امامه وقام هو بالتجرد من ثيابه​

ليبدو قضيبه منتصبا ولكنه كان في نفس حجم قضيب ثامر حيث احسست بعدم الرضا لانني​

اردته مثل قضيب زوج امي الضخم ، ولكن زال الشعور مع حركات خالد السكسيه وقام​

بجلاسي على الكنبه وفتح فخذاي ليبدو امامه كسي وهو ينتفض من شده المحنه وقام​

خالد بلحسه واخال لسانه بكسي لدرجة انه استمر ينيكني بلسانه لمده زادت عن الربع​

ساعه حتى قمت بانزال شهوتي وبدا ماء كسي يغطي وجهه الجميل وهو ينظر الي برغبه​

فوقف وانا جالسه ليضع قضيبه امام فمي الذي لقمه على الفور وبدات بمصه ورضعه وهو​

يتاوه من شده المتعه وشد قضيبه من فمي ليضعه في كسي الرطب دفعه واحده ياله من​

شعور جميل احسست به بمجرد اقتحامه كسي الممحون واخذ يدفعه يقوه وان استمتع​

واطلق الاهات حتى قام بانزال مائه داخل كسي واحسست بانطفاء لهيب كسي واخرج​

قضيبه الذي اختلط مائه بماء كسي ووضعه على فمي وقمت بالتهامه وعصره بفمي ، فذهب​

خالد الي الحمام ولبست انا ملابسي وخرج بعد انا جلسنا وتحدثنا قليلا واكتشفت من​

هذا الحديث انه يعرف زوجي وانه كان صديق شقيقه الذي يكبره بعامين فاحسست​

بالشعور بالذنب لانني قد اسبب لثامر فضيحه مع اصدقائه فخرج خالد من الشقه وهو​

يقول سوف اقوم بالحظور غدا ولم ارد عليه ، فاستغرقت بالتفكير لماذا قمت بهذا​

الفعل فقد اسبب حرجا لزوجي الطيب الذي تقبل غلطتي مع زوج امي وستر علي وقبل ان​

يعيش معي وهو يعلم بان شخصا اخر مارس معي الجنس واخذت افكاري تعذبني وتحسسني​

بالذنب ، وفي عصر ذلك اليوم الثلاثاء حضرت امي الي ولكن بدا عليها التاثر​

والحزن وكانت نبرة صوتها حزينه جدا فقالت لي لماذا لاتحضرين الينا فاخوتك وايمن​

مشتاقين اليك هل نسيتي من قام بتربيتك ان له حق ان تزوريه ولم اعر ف كيف ارد​

عليها فثامر يمانع ذهابي هناك فقلت لامي عندما يصحو ثامر من نومه فاتحيه​

بالموضوع فقالت ثامر كل يوم يذهب الي اهله وهم جيراننا ولا اعتقد بانه يمانع​

زيارتك لاهلك ، وعندما استيقظ ثامر من النوم كلمته امي بذهابي عندها في البيت​

ومانع بشده وصرخ في امي ماذا تريدين انتي كل اسبوع تزورين ابنتك ماذا تريدين​

اكثر فسكتت امي وبدا عليها التاثر والغضب وقامت مسرعه وخرجت ، فامرني ثامر بان​

انسي الذهاب هناك واغلظ لي بالكلام وقال لي هل اشتقت لقضيب ايمن الكبير​

فاستغربت كيف علم بحجم قضيب ايمن ولم افتح معه هذا الموضوع ابدا فقال غاضبا​

والشرر يتطاير من عينيه اذهبي وحضري الشاي بسرعه فذهبت للمطبخ وحضرت الشاي له​

وعند دخولي الصاله رن الهاتف ورد عليه حيث تغير لون وجهه واخذ يتمتم بكلمات لم​

افهمها وهو يقول حاضر حاضر من عيوني فلم اكن اعلم من الذي يكلمه وما ان اغلق​

الهاتف حتى قال لي لااريد الشاي اذهبي عني وخرج مسرعا وانا لااعلم سر هذه​

المكالمه ، ولم يعد ثامر للمنزل الا في الساعه الثالثه فجرا فقد عاد وهو سكران​

ورائحة الخمر تفوح منه وما ان دخل الغرفه واحسست به الا وهو يقفز علي ويقوم​

بتمزيق ثيابي وانا ارتعد خوفا منه وبدون كلام وضع قضيبه في كسي وهو يرتدي جميع​

ملابسه واخذ ينيكني بقوه وهو يقول لي هل تحبين النيك ياشرموطه وانا ابكي مما​

يفعل ويقوم بنيكي وهو يصفعني على خدي حتى انتهي ولم احس باي لذه في ذللك​

واستلقى بجانبي ونام وفي الصباح لانني لم انم تلك الليله وجاء موعد ذهابه للعمل​

وايقضته فنهرني وقال ابتعدي عني لااريد ان اذهب لاي مكان وجاءت الساعه الواحده​

ظهرا وهو مايزال نائما واستيقظ متثاقلا من اثر الخمر وهو يرمقني بعينه الحادتين​

وكانه يقول لي من ناكك غير ايمن وكنت مستعده للاعتراف له بكل شي لو انه سالني​

من شده خوفي منه ولكنه لم يكلمني وبعد ان اخذ حمام طويل خرج وهو يقول لي استعدي​

للذهاب لبيت امك لم اصدق ماقال لي وخفت بانه اراد تطليقي فقلت له انا لااريد​

الذهاب لاي احد وانت امي وانت ابي فقال لي بل سوف تذهبين وسوف اتيك الساعه​

العاشره لنعود لمنزلنا فارتحت من كلامه وعلمت انه لن يطلقني ، وفي الساعه​

الرابعه ذعبنا لبيت والدتي وطرقنا الباب واذا بايمن يفتح الباب فسلم على ثامر​

الذي لم يرفع راسه في وجه ايمن وسلم علي ايمن ورددت عليه ببرود وانا احس اني​

فاجره لانني تسببت لزوجي بهذا الاحراج وهو يشاهد من قام بنيك زوجته امامه فدخلت​

البيت وضل ثامر وايمن يتحدثون على الباب وسمعت ايمن يقول لثامر لماذا لاتحضر​

هنادي لامها كي تراها هل يجب ان اتصل بك واطلب منك ذلك يجب عليك احضارها كل​

اسبوع الى هنا هل تفهم استغربت من كلام ايمن لثامر فقال له هه المره اتصلت​

وطلبت منك ذلك في المره الثانيه لن اتصل وانت تعلم مايحدث ففهمت بان الذي كلم​

ثامر بالامس هو ايمن 0​

ذهب ثامر وجلست مع امي واخوتي وايمن كان معنا ونظراته تقول لي انه اشتاق لطيزي​

الحلوه وبعد العشاء طلبت من اختي الصغيره بات تحضر اغراضي لان ثامر سياتي​

ونذهب الي بيتنا فقال ايمن لا لن يحضر فستنامين هنا الليله فقلت ولكن 000قاطعني​

قائلا قلت ستنامين هنا ولن يحضر ثامر وجاءت الساعه الثانيه عشر ولم يحضر ثامر​

فبدات افكاري تذهب وتجيء هل سيطلقني ثامر هل هل هل اسئله كثيره لم اجد لها​

اجابه صعدت والدتي ال غرفتي القديمه لكي تقوم بترتيبها لكي انام بها ، وبعد​

قليل جاءت والدتي لتقول لي هيا فغرفتك جاهزه وصعدت اليها وتفاجات بترتيب الغرفه​

وتعطيرها كانني عروس في ليله الدخله وتفاجات ايضا بوجود قميص نوم ابيض شفاف جدا​

موضوع على السرير معقوله ان امي هي من رتبت الغرفه ووضعت لي هذا القميص لماذا​

فعلت ذلك فتذكرت كلام سوزي الفلبينيه بان والدتي تعلم بما يفعل زوجها وانها​

لاتمانع ، فاغلقت الباب وجلست على طرف السرير وتذكرت كيف كان ايمن يقوم بنيك​

طيزي هنا ولحس كسي هنا فاحسست برغبه عارمه لان استمتع بقضيب ايمن الضخم هذه​

الليله فقمت مسرعه وارتديت القميص وتجهزت للقاء اجمل قضيب شاهدته في حياتي​

وسمعت طرقات خفيفه على الباب فقلت بصوت ممحون ادخل ففتح الباب واذا بامي تدخل​

ولم تستغرب عندما شاهدتني ارتدي القميص وانا لاالبس تحته شيئا فقالت لي يابنتي​

يجب ان تفهمي شيئا واحدا انني مجبره على ذلك واني لاارغب فيه ولكن الظروف​

السيئه وضعتني بهذا الموقف فقلت ماذا تقولين ياوالدتي وطبعا انا فهمت كلامها​

ولكنني مازلت العب دور الفتاه الساذجه التي لاتعرف شيئا فقلت لها ماذا تريدن​

تكلمي بوضوح فقالت لي انه منذ خروجي من هذا البيت وايمن اصبح عصبيا وانه يرغب​

في حضوري كل اسبوع ولو ليوم واحد فقلت لها وانا موجوده الان ومستعده لفعل أي شي​

تريدينه فقالت انا لااريد شيئا منك ولكن ايمن يريد الاستمتاع معك ويجب ان تنفذي​

كل طلباته استغربت من كلام امي واحسست بالحزن والاسى في كلامها ولكن رغبتي​

بقضيب ايمن طغت على كل شي ، وبعد خروج امي دخل ايمن واقفل الباب وهجم على وهو​

يقول انا مشتاق اليك انا احبك انا اموت فبكي من شده فرحه وغطت الدموع وجهه وهو​

يقبلني ويمص شفتي وانا متحرقه لقضيبه ومان نزع ملابسه حتى هجمت على قضيبه اخذت​

اقبله واتلمسه واداعبه بلساني واخذت امصه حتى اصبح لونه احمر من شدة المص​

فانقلبت علي بطني لانه حسب علمي يفضل النيك مع الطيز فجثم فوق جسدي وقضيبه يكاد​

ان يخترق ظهري وهو يضع فمه عند اذني ويدخل لسانه فيها مما زاد محنتي واطلقت​

الاهات التي كنت اكتمها في الماضي خوفا على شعور امي فنهض بصدره واصبح خلف طيزي​

ورفعها بخفه ووضع ابهامه في فتحة طيزي واخذ يحركها بشكل دائري وانا اطلق الاهات​

واحس بالنار تاكل طيزي وكسي معا الذي بدا بافراز العسل كما يقول ايمن وهو على​

هذه الحال احسست بكسي وقد تششق من الالم فايمن هذه المره ادخل زبه بكسي وابهامه​

بطيزي واخذ ينيكني بيده وقضيبه حتى انزل ماءه بكسي الذي ارتوي وانطفات ناره​

واستلقى ايمن بجانبي وهو يداعب شعري وانا مستلقيه على بطني وبعد حوالي عشر​

دقائق نهض وفتح فخذاي وادخل قضيبه الذي انتصب سريعا مان شاهد كسي واخذ ينيكني​

بعنف وانا مستمتعه بهذا العنف الجميل وانزل ايمن شهوته ثلاث مرات وانا لااقدر​

على حساب كم مره انزلت فقد احسست بانني لن اشتهي النيك الا بعد عام كامل من شده​

شبعي في تلك الليله ونمت انا وايمن مع بعضنا ولم يغادر غرفتي كما في السابق 0​

فصحوت حوالي الساعه الثانيه عشر ولم اجد ايمن بجانبي فقمت الي الحمام واغتسلت​

وبعد خروجي دخلت امي وهي تبتسم وتقول لي نعيما وخجلت منها ولم ارفع راسي​

واكتفيت بالابتسامه وربتت على كتفي وهي تقول شكرا لك يابنتي فايمن اليوم رجع​

الي حالته الطبيعيه فدخلت اختي الصغيره لتقول ثامر في الصاله ويريد الذهاب الي​

بيتكم ويقول لك اسرعي فهو على عجله من امره ولبست بسرعه وانا فرحه بقدوم ثامر​

فهو لم يطلقني ومازال يريدني ونزلت مسرعه الي ثامر وسلمت عليه وردعلى وهو يبتسم​

ويقول بانه لم يستطع النوم بدوني وفرحت لهذا الكلام ولم استحي من اخوتي​

الجالسين بالصاله مع ثامر فحضنته وقبلته واحمر وجهه واحسست اني قمت باحراجه بين​

ضحك اخواني من الموقف 0 وبينما تستعد للخروج واذا بايمن يحمل معه اكياسا ويدخل​

من الباب وهو يقول الي اين فقد احضرت الغداء لكم ولن تذهبوا الا بعد الغداء​

وعلى الفور رجع ثامر الي الخلف وجلس بالصاله واستغربت سر تنفيذ ثامر لكل​

مايريده ايمن وانا اعلم ومتاكده بان ثامر يعلم بان ايمن قام بنيكي وجلست وانا​

احاول ان اجد تبرير لتصرفات ثامر فطلب ايمن من انا وامي بتحضير الغداء ووضعه​

على الطاوله وقام اخوتي معي الي المطبخ لكي يشاهدوا ماهو الغداء الذي احضره​

ابوهم وجلس ايمن وثامر لوحدهم بالصاله وبعد قليل طلبنا منهم الحضور للغداء وجلس​

ايمن بجانب ثامر على الطاوله وبدانا بتناول الغداء وقد لاحظت ثامر وقد احمر​

وجهه ويده تكاد لاتمسك بالملعقه فهي ترتجف بشده ورايت ايمن كمن يتلذذ بشي​

لااعرفه فثامر كان مطاطا راسه وهو ياكل لا انه ليس ياكل بل يتصنع الاكل ولكن​

اين يد ثامر الاخري واين يد ايمن الاخرى فالقيت باحد المحارم على الارض لانظر​

تحت الطاوله ويالهول مارايت فيد ثامر تتحسس قضيب ايمن ويد ايمن تعبث بقضيب​

ثامر مالامر الذي يحدث ومن هول ماشاهدت لم استطع اكمال الغداء ونهضت مسرعه الي​

المطبخ ولحقت امي بي فقد احست بانني غير طبيعيه وقالت لي مابك فقلت ان معي صداع​

وليس لي رغبه بالاكل فابتسمت امي ظنا منها باني حامل وقالت لي ابشري ستصبحين​

اما فقلت لا هذا لن يحدث فان اتناول حبوب منع الحمل وثامر لايريد اطفالا الان 0​

وبعد الانتهاء من الغداء ذهبت انا وثامر الي منزلنا ومازلت افكر بما حدث وما​

وصلنا الي الشقه حتى هجم ثامر علي تقبيلا ومصا حتى دفعني الي غرفة النوم وانا​

اتمايل دلعا فقام بنزع ملابسي بسرعه واخرج قضيبه الذي كاد ان ينفجر من شده​

انتصابه واخذ يتفحص كسي بيديه وهو يقول لقد ازداد حجم فتحة كسك فلابد ان ايمن​

لم يرحمه !!!!!!!!!!!!!!!!!! ماذا يقول زوجي انه يصارحني بانه يعلم ماحدث فاخذ​

يقبل كسي وهو يقول هل وضع قضيبه الضخم هنا، تخيلوا كيف كان وقع هذه الكلمات​

علي فمهما كان فهو زوجي ويقول هذا الكلام 0​

بردت اعصابي ولم تكتمل شهوتي لدي سماعي هذه الكلمات واخذ ايمن يقلبني على بطني​

وهو يتحسس طيزي ويقول انها لم تستمتع بقضيب ايمن لماذا لم يدخله بطيزك ولم​

استطع الرد سوى بالدموع 0 فادخل ثامر قضيبه بطيزي وهو يضربها بشده ويقول لماذا​

لماذا لم يدخل قضيبه هنا لماذا 0 فانزل شهوته ومازال البرود يخيم على جسمي فلبس​

ثامر ملابسه وخرج 0 فاصررت على معرفه هذا السر وكيف ان رجلا يرضى بان يقوم رجل​

بنيك زوجته وهو يعلم ولايفعل شيئا 0​

وفي صباح اليوم التالي وثامر لم يعد الي البيت اتصلت على منزل امي ليرد علي​

ايمن وقلت له بان ثامر يعلم بكل ماحدث بيننا وتفاجات بقوله ومالمشكله في ذلك​

فاعدت عليه انه زوجي فاعاد وان يكن فقلت انه لم يعد منذ الامس الي المنزل واخشى​

انه حدث له مكروه فقال لاتخافي سياتي ان سيذهب وعموما انا سوف احضر اليك الان​

وبعد قليل دخل ثامر وسلم على كان شيئا لم يحدث وقال لي اني جائع واريد ان اكل​

شيئا فقمت واحضرت له بعض الطعام ومان بدا بالاكل حت رن جرس الباب وفتحت واذا​

بايمن يدخل وهو يضحك ويقول لقد اخفتينا وهاهو زوجك موجود 0 فدخل وجلس بجانب​

ثامر وقال اذهبي وحضري الشاي لايمن ، فذهبت الي المطبخ وحضرت الشاي وسمعت اصوات​

خفيفه لم استطع تمييزها فاقترت من باب المطبخ لاسمع ثامر وهو يقوم باستعطاف​

ايمن ويرجو منه ان يرحمه لانه هو من وضعه على هذا الطريق وانه لايستطيع نسيان​

منظره فزاد فضولي لمعرفه ماذا يريد ثامر من ايمن وايمن يبتسم ويقول له سوف​

اريحك بشرط ان نكون انا وانت وهنادي مع بعض ، عن ماذا يتكلمون وماهو الشي الذي​

يريدني ان اكون معهم ويرتاح منه ثامر اسئله لم اجد لها اجابه فاحضرت الشاي​

وجلست معهم لعلي افهم مايدور من حولي ، صمتوا قليلا فقال لي ثامر تعالي اريدك​

فدخل غرفة النوم وقال لي انزعي ملابسك فقلت ان ايمن بالخارج كيف تطلب مني ذلك​

فقال ارجوك ان تنفذي فايمن ليس المره الاولي او الاخيره التي يراك فيها عاريه​

فبهت من هذا الكلام وقمت بنزع ملابسي فنزع ثامر ملابسه واخرج راسه من باب​

الغرفه مناديا على ايمن الذي دخل وهو يبتسم فجلس بدون كلام على الكرسي واخرج​

سيجارته واشعلها وهو يقول لماذا انتم واقفون هيا ابدا ياثامر وبدا ثامر بلحس​

كسي ومصه ولكن دون أي تجاوب مني فمازلت غير مصدقه لما يحدث امامي فاستغرق ثامر​

باللحس ومداعبه كسي الي ان بدات الشهوه تتسلل اليه ولكنها كانت بارده 0 فدفعنيثامر الي السرير ووضع صدري عليه وركع خلف طيزي يقبلها ويلحسها ويداعي فتحته حتى​

استثارني وبدات التجاوب معه 0 فاحسست ان ثامر قد ترك طيزي وبداء بحركات واهات​

لم استوعبها والتفت خلفي واذا به يقوم بمص قضيب ايمن ماذا يفعل زوجي​

!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!​

وايمن يرمقني بعينيه ويري الاستغراب على وجهي فقال لي هيا تعالي الي هنا فاتجهت​

اليه مسلوبة الاراده ووقفت بجانبه وانا انظر الي ثامر وهو يتلذذ بمص قضيبه فوضع​

ايمن يده على كتفي وانزلني الى الارض واشر الي بان اقوم بمص قضيبه مع زوجي​

ففعلت ماطلب مني وبدات امص انا وثامر قضيب ايمن ونحن نمص القضيب كانت شفاهنا​

تتقابل على ذلك القضيب الضخم وكان ثامر يمصه قليلا ويعود الي شفتي ويمصها ايضا​

فهذه الحركه التي قان بهاني كانت كفيله باثارتي وجعل المحنه تصل الى اقصى​

حدودها 0 فقام ثامر بدفعي مره اخري على السرير وقام بلحس طيزي ومداعبته وقام​

بادخال قضيبه بطيزي ولكنني احسست بان قضيب ثامر كبير هذه المره لالتفت اليه​

واجده مغمضا عينيه ويطلق اهات زادت من محنتي واذا بايمن قد ادخل قضيبه بطيز​

ثامر واخد يهزه بقوه وهو يهزني بقوه استمرينا على هذا الوضع فتره وقام ليمن​

بالنوم على ظهره فوق السرير واخذ بيدي ليجلسني على قضيبه الضخم الذ ي احسست​

بانه يمزق كسي وبينما انا جالسه على قضيب ايمن احسسي بثامر يدفعني كي انام على​

صدر ايمن ويدخل قضيبه بطيزي كانت اشد لحظات المتعه التى تحس بها أي انثى فى​

العالم فاخذ القضيبان يتحركان بسرعه وقوه وانا في اشد الاشتياق الي ان ينزلان​

ماءهما فقد وصلت الى نهايه المحنه وبدات ابكي من شدتها فانزلا مع بعضهما واحسست​

باني فقدت الوعي ولم اشعر الا في المساء وثامر مستلقي بجانبي 0​

 
سيئة جدا انصحك بعدم الكتابة مجددا 🙏🏻
انتا فاكر انى انا اللى كاتبها دى قصص موجودة فى كل مكان ومع ذلك ننتظر منك القصص الجميلة
 
تسلم ياغالي
 

المستخدمون الذين يشاهدون هذا الموضوع

عودة
أعلى أسفل