تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة .
بادئ الموضوع
بادئ الموضوع
𝔸𝔹𝕆 ℕ𝔸ℕ𝔸
تاريخ البدء
تاريخ البدء
ينا 25, 2025
مميز
2
المشاهدات
المشاهدات
161
الوسوم
الوسوم
قصص سكس سكساتى
المستخدمون الذين تم وضع علامة عليهم
لا شيء
سكساتي ذهبي
سكساتي مخضرم
سكساتي نشيط
عضو
سكساتي قديم
سكساتي متفاعل
قصة المعذبه هنادي هنادي هي ثمره زواج لم يدم وانهار سريعا وأصبحت هي الضحية بين تعنت الوالدين وكانت هي الوحيدة التي دفعت ثمن هذه العلاقة أو الزواج الذي انهار مخلفا وراءه آلام هذه المسكينة 0 انفصل الوالدين بعد زواج دام ستة اشهر ولاتعرف الأسباب الحقيقية وراء هذا الانفصال وجاءت هنادي إلى الدنيا لتجد نفسها ضحية شيء لم تفعله فقد تولى تربيه هنادي بعد ولادتها جدتها لامها حيث قرر والداها الارتباط كل بشخص آخر 0 كبرت هنادي في حضن جدتها الحنونة كما وصفتها ، ولكن عندما بلغت هنادي 13 عاما تيتمت مرة أخرى بفراقها لجدتها حيث توفت الجده وبدأت الصراعات بين الوالدين على من يقوم بتربيتها ولقد اختارت هنادي أمها لكونها هي التي كانت تعرفها اكثر من أبيها الذي لم تكن تراه إلا في المناسبات ، وانتقلت هنادي إلى بيت والدتها المتزوجة من المهندس ايمن وله منها أربعة ***** ، كان ايمن دائم الرعاية لهنادي ويعاملها كأبنائه وبلغت هنادي عامها 15 في منزل أمها وزوجها وهي لا تشعر أنا هذا الرجل ليس أبيها بل كان دائم العطف والحنان عليها 0 وفي يوم من الأيام في آخر السنة الدراسية عادت هنادي إلى البيت مبكرة ودخلت البيت الذي لم تفاحا في كونه هادئا لان الجميع في أعمالهم ماعدا الخادمة الفلبينيه سوزي ذهبت هنادي إلى غرفتها ولكنها استغربت من عدم وجود سوزي في البيت فقامت بالبحث عنها ولكن المفاجاه أنها سمعت أصوات آهات وتوسلات في غرفة سوزي واقتربت لتسترق السمع وإذا بصوت رجل في غرفة سوزي من هو هذا الرجل وماذا يفعل عندها تساؤلات **** في 15 لاتعرف شيئا عن الحياة الجنسيه ولكن الفضول كان اكبر من هنادي فتوارت عن الباب لترى من هذا الرجل وبعد فتره خرج الرجل وإذا به زوج أمها ايمن الذي مان شاهدها حتى صرخ فيها ماذا تفعلين هنا ومتى خرجت من المدرسة وتلعثمت هنادي وخافت لان ايمن أول مره يرفع صوته عليها ، فهربت الصغيرة مسرعة إلى غرفتها وهي تبكي وخائفة لماذا عمو ايمن يصرخ فيني ولاول مره ؟؟؟؟ طبعا هي لاتعلم ماكان يحدث في غرفة الخادمة ، وبعد عودة العائلة كل من عمله وبعد تناول وجبة الغداء كان ايمن ينظر إلى هنادي نظرات غريبة وفي المساء بعد خروج ايمن ذهبت هتادي لامها مسرعة لتخبرها بما كان من ايمن والخادمه وكيف رفع صوته عليها 0 ولكن الأم لم تعر هذا الموضوع أي اهتمام ولكنها قالت لابنتها لا تتدخلين فيما لايعنيكي وانتبهي لنفسك ولا تتركي المجال لأي شخص أن يخدعك حتى لو كان عمو ايمن 0 تقول هنادي استغربت من رد أمي بهذه الطريقة ولم افهم كلامها ولكنني توقعت بأنها تعرف ما يدور في غرفة الخادمة وهاهنا تحرك الفضول لدي لابد أن اعرف كل ما يحدث وفي اليوم الثاني تصنعت المرض لكي أبقى في المنزل وفعلا تم مااردته وبعد خروج الجميع إلى اعمالهم ومدارسهم قمت بالنزول إلى المطبخ لاجد سوزي تقوم باعمالها المعتاده وبدون مقدمات سالتها عن ماكان يحدث بالامس لانه كانت بيني وبينها صداقه وهي مقاربه بالعمر لي فقد كانت في 19 من عمرها وكانت جميله وهادئه ومطيعه ، فردت علي بابتسامه لطيفه بان الذي حدث امس شي مازلت صغيره عليه ولكن هذه الاجابه زادت من اصراري والححت عليها بالسؤال فقالت طيب بعد قليل سوف اخبرك الان لدي عمل بعد انجازه سوف احكي لكي الحكايه 0 بعد وقت قليل جاءت سوزى وجلست بجابني وقامت بسرد قصتها لي منذ دخولها البلاد إلى هذا اليوم وكيف انها عندما جاءت من بلادها واستقبلها عمو ايمن بالمطار حيث تعلقت عينيه فيها ولم ينزل عينه من عليها منذ أن شاهدها وبعد اسبوع من وصولها دخل عليها بالغرفه وقام باغتصابها وبدأت علاقتها معه حيث كان يغدق عليها بالهدايا والملابس ولكن الغريب في كلامها انها قالت لي بان امك تعرف كل شي !!!!!!!!!! كيف تسمح أي امراه لزوجها بان يقوم بخيانتها مع خادمتها وتسكت امر غريب 0 فذهبت انا وسوزي إلى غرفتها وقامت بعرض الهدايا والملابس التي احضرها عمو ايمن لها ، ملابس داخليه عطور ساعات ملابس فاخره انا نفسي محرومه منها 0 فذهبت إلى غرفتي وانا احسد سوزي على كل هذه الهدايا والامور التي تحب كل فتاه امتلاكها وكل هذا بسبب أن عمو ايمن يتمتع بهذه الخادمة فتحرك في نفسي شعور غريب بان اقوم بعمليه انقلاب على سوزي وان احظي بتلك الهدايا 0 ولكن كيف السبيل إلى ذلك الانقلاب فمر اسبوع وانا افكر في هذا الانقلاب واتت الفرصه إلى ، ذهبت والدتي واخوتي إلى منزل خالتي في يوم الخميس كالمعتاد وقررت البقاء بالبيت ، كان عمو ايمن في الصاله واحظرت سوزي له القهوه وانا ارقبهم من بعيد وعندما تحركت سوزي بعد وضع القهوه امامه ضربها على طيزها ضربه خفيفه جعلتي احس بشي غريب وكان هذا الاحساس هو الشهو ه الجنسيه اللذيذ ه 0 ولكن يجب أن استغل الفرصه وفعلا توجهت إلى الصاله وانا امشي بدلع وقد ظهرت على علامات الانوثه من صدر وارداف وكنت ارتدي جينز وتي شيرت ضيق حتي بيرز صدري ومفاتني ، فرحب بي ايمن ودعاني للجلوس معه بعد أن اعطي الاشاره لسوزي بالانصراف ولكن كانت هناك ابتسامه خبيثه من سوزي قبل انصرافها فتجاهلت الامر وجلسنا نتحدث في امور الدراسه وسالني عن دراستي وهذه الامور ، ولكن في نفسي اريده أن يفتح معي الموضوع لكي اتشجع واعرض له جسدي ، وفجاه غير هو الموضوع وقال لي ماشا **** انتي كبرت وحلويتي يجب أن نبحث لك عن عريس فاطرقت براسي خجلا من هذا الكلام ولكن هذا لايكفي يجب أن اجد فرصه اكبر قمت مسرعة باتجاه الطاوله وتعمدت الاصطدام بها ليقع فنجان القهوه ونزلنا مسرعين انا وهو لتدارك الامر واصطدكت احدي يديه بصدري ونظر إلى نظره كاها اثاره وشهوه فقد احسست بها مع انها المره الاولي فقد كان متاهبا لممارسه الجنس مع سوزي ولايحتاج إلى اثاره اكثر من ذلك فاحسست بيديه تحاولان لمس يدي وتشابكت ايدنيا على فنجان القهوه واحسست باصابعه تتحس يدي فابتسمت له بخجل ودلع فاخذ الفنجان من يدي ووضعه جانبا وبسرعه البرق لمني بحظنه الدافىء واعتصرني بين يديه وسلمت له ولم اتحرك فقال لقد كبرت ياهنادي واصبحت جميله فتخلصت من بين يديه ووقفت وهو مازال راكعا تحت قدمي يرمقني بعينه اللتان افترستا جسمي كله ، فاتجهت مسرعة إلى غرفتي بالدور العلوي وارتميت على السرير وانا في غايه النشوه والشبق مما حصل وبعد فتره قصيره احسست بباب الغرفه يفتح وإذا بايمن قد جاء ورائي واغلق الباب واتجه نحوي وانا ممده على السرير فحاولت النهوض إلا انه امسكني بيديه قائلا لاتنهضي فند يده إلى صدري واخذ يعصر ثدياي بخفه واحسست أن جسمي يرتعش مع كل عصره فاقترب من واحسست بانفاسه الحارقه تلفح خداي الناعمتين فطبع قبله خفيفه على خدي وعلى الاخر وانا مغمضة عيناي وإذا بشي دافئ يتحرك على شفاهي ويتحرك بحركات دائريه واحسست بان روحي ستخرج من جسدي ففتحت عيناي وإذا بلسان ايمن على شفتي فتجرات قليلا وفتحت شفتي له وادخل لسانه وقام بمص لساني ياله من شعور جميل فرفع بيديه القميص الذي ارتديه لتظهر له اثدائي وقد برزت حلاماتها واحمرت فقام بلثم ثديي ومصه وعضه باسنانه عضات خفيفه كادت أن تودي بحياتي من شده الشهوه والشبق ونزلى إلى بطني واخذ يلحسها قليلا فقليلا حتي قام بنزع الجينز الضيق من على افخاذي بسرعه غريبة فقد كنت اعاني من ارتدائه بسسب حجم طيزي الكبير والبارز فقام برفع جانب الكيلوت وظهر كسي الذي يغطيه الشعر غير الكثيف وقام بلثمه وتقبيله وقام بفرك زنبوري بلسانه وقام برضعه كما يرضع الطفل الجائع ثدي امه فرفع راسه لاراى فمه قد تبلل من ماء كسي فقد احسست براحه ورغبه في النوم لم احسها طول عمري فقد اصبحت لااميز الاشياء من شده الارتياح بعد طول معاناه ولكن اري ايمن وهو يقف وانا مستلقيه على السرير وقد اخرج قضيبه الضخم واخذ يداعبه بيديه وانا عاريه تحته وماهي إلا دقيقه حتى انفجر البركان على جسمي وقد غطاه ماء ايمن كله تقريبا 0 وبعد انا انتهي ادار وجهه ولبس ملابسه وخرج دون أن يكلمني فقمت واغتسلت وغلبني النعاس فذهبت في عالم الاحلام 0 بعد ان انتهى ايمن من افتراسي الذي اعجبني جدا لدرجة انني ذهبت في نوم عميق ولم اصحو منه الا في الساعة التاسعه مساء وقد ايقضتني والدتي وهي تقول لي كل هذا النوم هيا فالعشاء جاهز فنزلت معها لاجد اخوتي وايمن ينتظرون قدومي واثناء تناول العشاء لم تنزل عيني ايمن عني فقد احسست بانه لم يكتفي بهذا القدر من الجنس الذي مارسه معي ، وبعد العشاء كعادته خرج ايمن الى اصدقائه فقد كانت ليلة الخميس وجلست انا وامي واخوتي على التلفاز نتجاذب اطراف الحديث وفي الساعة الثانيه عشر ذهبت والدتي واخوتي الي النوم لم اكن اشعر بالنعاس بعد لانني اخذت قدرا كبيرا من النوم وبعد فتره حوالي الساعه الثانيه صباحا دخل ايمن المنزل ومر بالصاله ونظر الي وطاطا راسه وصعد الى غرفته ، ولم يكلمني واحسست بانه مازال يشعر بالذنب مما حدث عصر هذا اليوم وجلست افكر فيما حدث وبينما انا مستغرغه في التفكير احسست بصوت واذا به ايمن يقترب مني بخجل فقال لي ان ماحدث اليوم كان خارجا عن ارادته وانه اسف ويعدني بانه لن يتكرر مره اخرى فشعرت بان امالي تبددت في الحصول على ماكنت اتمناه من ايمن فاطرقت قليلا وبدون شعور قلت له انا لست غاضبه منك وانني مستعده لتنفيذ كل ماتطلبه مني فبدت السعاده على وجه ايمن فقال لي هل انت واثقه من كلامك وبخبث وغنج رددت عليه بابتسامه وانزلت راسي خجلا فبلع ريقه وكانه لم يصدق ماحدث فقال لي هيا بنا نذهب الى غرفتك لنتكلم بحريه وافقت وذهبنا الي الغرفه وانا امشي امامه واحس باصابعه تلاعب مؤخرتي بخفه واثاره وبمجرد دخولنا قام بقفل الباب بالمفتاح و وانهال على خدودي بالتقبيل ةاللعق حتى وصل الي شفاهي وقام برضعها وادخل لسانه الدافىء واحسست طعما عريبا ورائحه غريبه تصدر من فم ايمن فعرفت بعد فتره بانه كان وقتها قد تناول الخمر وان هذه رائحته ، وقام ايمن بانزال قميصي فبدت له ثدياي وحلماتي الورديه التى كانت في اشد حالات الاستنفار فاخد يرضع ويمص ويلعق فرايت دمعة في عينيه فقلت له مابك فقال انني لست مصدقا بانني ارى جسمك امامي واني المسه بيدي فانت منتهى امالي وطالما كنت افكر فيك وانت تكبرين امامي واري جسمك ينمو امام عيني ولااستطيع الاستمتاع به والان انا اشاهده امامي وهاهي امنيتي تتحقق امامي ، فقام بانزال البنطلون الضيق من على جسمي وقال لي اريد ان استمتع بجسمك فقط واريد انا اشاهده امامي فقط ، فقام بنزع الكليوت الذي لم يكن يخفي شيئا سوى كسي الصغير الذي احسست به يتبلل وتخرج منه سوائل لاول مره ، فجلس امامي على الكرسي واخرج سيجاره واشعلها وقال لي اريد ان اراك تمشين امامي وانت عاريه فنفذت له ماراد وبدات بالمشي بالغرفه وهو يرمقني بعينه والسيجاره بفمه وبعد ان انتهى قال تعالي الي فوقفت امامه واخذ يتحسس جسيمي بيديه فنهض وقام بنزع ملابسه وانا اتحرق شوقا لرؤية قضيبه لانني لم استطع تمييزه فى المره السابقه عندها وقف ايمن امامي وقضيبه كان منتصبا بعض الشي وكان كبيرا جدا ولقلة خبرتي في ذلك الوقت كنت احسب ان هذا هو انتصاب القضيب ولكن بعد ان قام يعبث بجسدي ويقلبني على بطني وظهري حتى شاهدت قضيبه وقد ازداد حجمه واصبح كالعصا الغليظه وقام بتمرير قضيبه على جميع انحاء جسدي حتى انه لم يترك موضعا منه لم يضع قضيبه عليه حتى وصل الي فمي وانا مستلقيه على السرير فقال لي بصوت ساحر افتحي فمك ياحبيبيتي ففتحت فمي قليلا فةضع راس قضيبه على شفتي وهو يقول الا تريدين تقبيله وفورا بدات بتقبيله قبلات خفيفه على راسه واحسست برغبه في اكله فقد كان ملمسا رائعا وناعما ودافئا ولذيذا ، فقام بدفع قضيبه الضخم بفمي حتى احسست بانني اختنق وهو يقول ارضعيه ومصيه كما تقومين بمص المصاصه فبدات بمصه ولكن في هذه اللحظه كان كسي يتقطع من الالم والنشوه فقد ازدادت الافرازات واحسست بها تتسلل الي فتحة طيزي وتغطيها وبعد ما اشبعت قضيبه مصا قال لي استلقي على بطنك واستلقيت وقام بفتح فلقتي طيزي بيديه واخذ يتحسس كسي وفتحة طيزي بلسانه فاحسست انني في عالم غريب ممتع الى درجه الجنون واطلقت اهاتي اللاشعوريه وهو يحاول ادخال لسانه في فتحة طيزي فقام بوضع قضيبه على فتحة طيزي واخذ يدلكها به حتى احسست بانني لااري فقام ونهض واخذ يبحث عن شي لااعلم ماهو وعاد واحسست ببروده على فتحة طيزي فقد جاء باحد الكريمات الموجوده بغرفتي وقد اغرق طيزي بالكريم وانا لااعلم ماينوي وفعل نفس الشيء بقضيبه وانا مستسلمه لهذا الوضع وماهي الا ثواني وقد وضعه على طيزي واخذ يقول لي سوف تتالمين قليلا ولكن يجب ان تتحملي فهززت لراسي بالموافقه ، وبعد لحظه احسست بان منشارا قد قطع فتحة طيزي واردت ان اطلق تلك الاه التى سوف تفضح امرنا الى انه وضع يده على فمي ليكتمها فقد كان خبيرا بالجنس ويعرف مدى الالم الذي سوف اشعر به ولكن بعد ثواني حتي احسست بانني استيطيع تحمل الالم لانه كان خفيفا بسبب الكريم واستمر بادخال قضيبه بخفه وحنيه الى درجه انه استمر على هذا الوضع حوالي ربع ساعه وانا استمتع بما يحدث وفجاه ارتعش ايمن وهو يمتطي طيزي كالجواد وقذف مائه في احشائي فاحسست بانه خرج من فمي ونام علي بعد ذلك ثم استلقى بجانبي وهو يقول انها احلى طيز ناكها في حياته وانها تذكره بطيز امي في بدايه زواجهما . وهكذا بدا ايمن يغدق علي بالهدايا ويحضر كل ماطلبه منه لدرجه ان سوزي قالت لي مره لماذا تقولين له ان ينام معي فاني مشتاقه اليه فقد كانت سوزي تعلم بعلاقتي معه لانها تعرفه وتعرف انه لم يتركها الا اذا وجد اخرى وطبعا انا تلك الاخرى . واستمريت مع ايمن لمده عامين وهو يفعل كل مايحلو له في جسدي الا انه لم يطلب مني يوما ان اسمح له بنيكي مع كسي ، وهذا مابدا يزعجني في اخر الايام معه لانني اطلب منه وهو يرفض وكنت اعاني من هذه المساله لدرجة انني كنت ابكي اذا لم يستجب لطلبي . وقد احسست بان معاملة والدتي تغيرت بعض الشي وذلك بدون شك لمعرفتها بعلاقتي مع زوجها ولكنها اثرت الصمت وحبس الامها دون الافصاح عنها . وعند بلوغي السابعه عشر وعن طريق الصدفه سمعت امي تتحدث مع ايمن بان ثامر جارنا يريد الزواج مني وان امه تكلمت مع والدتي بهذا الشان ولكن ايمن طبعا كان لايريد فراقي فقد كان متيما بي ولكن امي اصرت وحدث ماكان لايريده ايمن فهانا مخطوبه وساتزوج وساذهب عنه وسوزي انهت عملها لدينا منذ سنه وسافرت الي بلدها والخادمه الجديده ليست جميله ولاتغري كما كانت سوزي . وبعد الخطوبه قمت اتحاشى اللقاء به وكنت اتمنع عنه باعذار يعلم بانها ليست حقيقيه فقد كان بنفسي انني سوف اخلص لهذا الانسان الذي سوف يرتبط بي . وبعد عدة اشهر تم الزواج وفي ليله الدخله قام ثامر بفتح كسي الذي كان متعطشا لاي قضيب يفجره واستمر ثامر حوالي شهر وهو سقوم بنيكي مع كسي وكنت اتلذذ بهذا النيك وكان قضيب ثامر اقل حجما من قضيب ايمن والفرق كان كبيرا باعتقادي وفي يوم من الايام دخل ثامر وبدا طقوس الجماع اليومي بتقبيل شفتي ولحس ثدياي ولكن هذه المره طلب الاستلقاء على بطني ولم افكر ولم يخطر على بالي بانني مفتوحه من طيزي فاحسست باصبع ثامر تمر بين فلقتي حتى وضعها امام فتحة طيزي فقلبت جسمي بسرعه من خوف انه سيكتشف انني مفتوحه وانا اتوسل اليه بانه يؤلم وانه حرام ولايجوز الجماع من الطيز فاصر على موقفه وقال لي انتي حلالي وانا اريد ان استمتع بجسمك وطيزك الجميل فقلبت على بطني انا اشد من فتحة طيزي حتى لايحس واتصنع الالم ولكن هيهات فقد جعلها ايمن تتسع لاكبر قضيب وليس قضيب ثامر المتوسط 0 فادخل ثامر قضيبه وانا اتصنع الالم والصراخ ولكن فاحاني عندما وضع فمه عند اذني وقال لماذا الصراخ فطيزك مفتوحه وانتي متعوده على هذا ومن هول المفاجاه لم ارد عليه حتى انتهي وذهب ليستحم وجاء ووقف على راسي وقال لماذا لم تصارحيني من البدايه من ايام الخطوبه بانك على علاقه مع رجل اخر ووفرتي علينا هذا التعب 0 فذهلت وانطلقت بالبكاء والتوسل اليه فقال لي يجب اخباري بكل شيء وسوف ارى ان كنت استطيع مسامحتك ام لا 0 وعلى الفور قلت له انه زوج امي فقد اغتصبني منذ عام وانا لااستطيع رفض مايطلب مني وقمت بالبكاء والنحيب حتى رق قلبه لي فقال لي لايهم فانا احبك منذ زمن بعيد ولن يؤثر هذا على حبي لك0 واستمريت مع ثامر لمده سنه كامله ونحن على حب ووفاق ولكن ثامر بعد السنه لم يعد يجامعني كما كان وبدا يخرج من البيت ويتاخر لساعات طويله ويعود وينام دون التفكير بي او الكلام معي الا نادرا 0 وفي ليله فتحت معه موضوع الانجاب كي اجد من يسليني في وحدتي حيث انه كثير الخروج والعمل فقال لي بحزم هذا الموضوع مازال الحديث عنه مبكرا ويجب ان تنسي التفكير فيه 0 فبدات ابحث عن شي يسليني في وحدتي وانا بالكاد بلغت الثامنه عشره ومازلت في ريعان الصبا ومفاتن جسمي اصبحت اكثر اغراء 0 فتعرفت على بنات الجيران اللواتي في مثل عمري ومن بينهن فاتن الفاتنه الجميله الرقيقه التى كانت في مثل جمالي ورقتي او كانت اجمل مني فبعد ان توطدت العلاقه مع فاتن التي احببتها كاختي وكنا نمضي الساعات مع بعضنا دون ملل وكانت مواضيعنا عن الموضه والازياء ومواضيع البنات اللواتي في مثل اعمارنا وفي يوم كنت انا وفاتن نجلس في الصاله فقامت وقالت اريد ان اكلم بالتلفون فلم امانع لانها صديقتي المفضله امسكت بالهاتف وقمت انا للمطبخ لعمل عصير لنا وعند دخولي الصاله سمعتها تضحك بدلع ومياعه فعرفت هذه الضحكه التي كنت امارسها مع زوج امي فعرفت بانها تكلم رجلا 0 ولم افتح معها الموضوع وقلت اذا كانت تريد الكلام هي من ستخبرني بكل شي ولكنها لم تتكلم ولم اسالها 0 وفي احد الايام طرق باب شقتي واذا بفاتن تقول لي اريد منك خدمه فقلت انا تحت امرك فقالت لي انت زوجك لايحضر من عمله الا في الثالثه عصرا واريد ان اقابل صديقي عندك فانا اخاف ان اخرج معه فلم امانع وحضر صديقها الى شقتي وعند دخوله بهرت بجسمه وقوته فقد كان شابا وسيما ممتلىء الجسم مفتول العضلات وعند دخوله كان يبدي بعض الخجل وتعرفت اليه على ان اسمه خالد فجلس هو وفاتن بالصاله وذهبت انا للمطبخ لاكمل باقي اعمال المنزل وبعد ساعه سمعت اهات خفيفه فتملكني الشعور بالرغبه للتجسس عليهما فشاهدت خالد يمص شفتي فاتن فبدات الشهوه تتسلل الي كسي وبدا سيلان الماء على افخاذي وعند نظري اليهم بهذا الوضع شاهدت عيني خالد ترمقني من بعيد فقد شاهدني اتجسس عليهم ولم ينزل عينيه عني فتواريت وذهبت للمطبخ وانا في اشد الشوق للمتعه الجنسيه 0 وبعد فتره خرج خالد من الشقه وجلست فاتن تحدثني عنه وعن طيبته وعن حبها له وذهبت الى منزلها وجلست وحدي اصارع النشوه والشبق ولكن من لي ليطفئها فثامر لم يعد كما كان ففكرت بايمن ولكن تبخر هذا التفكير لعلمي بان ثامر سيرفض ذهابي الي بيت امي وجاء ثامر وتناول وجبة الغداء ونام وخرج في المساء كعادته في الساعه العاشره ليلا رن جرس التلفون واذا برجل يكلمني ويسلم علي كانه يعرفني فتظاهرت بانني لااريد التكلم معه ولكن بيني وبين نفسي اريد أي شي يسليني وبعد مده قصيره من الكلام قال لي لم تعرفيني فقلت لا قال انا خالد صديق فاتن فتكلمنا قليلا وقلت له ماذا تريد فاظنه اختلق موضوعا بينه وبين فاتن كي يستمر في التحدث الي واخذ بالشكوى منها وبعد ان وجدني ارتحت من التحدث اليه قال لي وفجاه انه يريد ان يراني غدا وانه سوغ يحضر للشقه فرفضت فقال انني قادم لنتكلم عن فاتن قليلا واعدك بانني لن اجلس سوى خمس دقائق 0 فضللت طوال الليل افكر في منظره وهو يقبل فاتن وينظر الي واحسست بالرغبه في استمتع معه فانا اعلم انه يريدني لكوني متزوجه ويستطيع ممارسه الجنس معي بحريه 0 وجاء صباح اليوم التالي واخذت اتجهز للقاء خالد العاشق الولهان الذي يريد ان يشكو لي محبوبته فلبست اجمل قميص نوم عندي وكان اسود شفاف جدا وكيلوت اسود بخيط ولبس الروب منتظره العاشق وفي التاسعه طرق الباب وفتحت واذا بخالد امامي لم استطع اخفاء نظرات الرغبة والشبق فاي رجل يستطيع معرفه أي امراة امامه بانها ممحونه بمجرد النظر اليها وكان خالد خبيرا بتلك الامور 0 وبعد دخول خالد الي الشقه حيث كنت في اقصى حالات المحنه والشبق وقد لاحظ خالد هذه المحنه في عيناي ، فجلس بالصاله وبدا كانه يريد اختلاق موضوع عن صديقته فاتن ولكنه لم يفلح في ذلك وقد بهر بما راي من محنتي ونظري اليه ، وقال لي في الحقيقه انا مش مرتاح مع فاتن واريد منها اشياء لاتنفذها لي فقلت له طبعا لن تنفذها لك فهي مازالت عذراء ولاتستيطيع تنفيذ هذه الطلبات ، وبدون مقدمات ردعلي وانتي لاتستطيعين ايضا فلم ارد عليه ووقف واتجه نحوي واقترب مني وبدا بتمرير يده على شفتي وبدن شعور مني اخرجت لساني ليداعب اصابعه التي تتحسس شفاهي وبحركه سريعه جر خالد طرف الروب ليظهر له قميص النوم الفتان ويبدو لحمي الابيض من تحته فنزع الروب وهو لايكاد يصدق بانه يتحسس جسمي واخذت عينيه تكبران من شده اعجابه بجسمي فركع تحتي واخذ بتقبيل كسي من وراء القميص والكيلوت وقام برفع القميص قليلا فقليلا حتى بدت افخاذي له واخذ يلثم ويقبل كل جزء يخرج له من وراء القميص الذي لايخفي شيئا وطبعا انا اصبحت في خبر كان من شده المحنه واصدر تلك الاهات الخفيفه التي كانت تثير خالد وتجعله لايركز على المكان الذي يشاهده ويقوم بتقبيله فقام بشد الكليوت ليضهر له كسي الناعم وهو يشاهد زنبوري قد تهيج وبدا منتصبا وقام بتمرير لسانه عليه واخذ يلعق كسي ويعضه عضات خفيفه زادت من محنتي وهياجي فقمت بنزع القميص لاصبح عارية تماما امامه وقام هو بالتجرد من ثيابه ليبدو قضيبه منتصبا ولكنه كان في نفس حجم قضيب ثامر حيث احسست بعدم الرضا لانني اردته مثل قضيب زوج امي الضخم ، ولكن زال الشعور مع حركات خالد السكسيه وقام بجلاسي على الكنبه وفتح فخذاي ليبدو امامه كسي وهو ينتفض من شده المحنه وقام خالد بلحسه واخال لسانه بكسي لدرجة انه استمر ينيكني بلسانه لمده زادت عن الربع ساعه حتى قمت بانزال شهوتي وبدا ماء كسي يغطي وجهه الجميل وهو ينظر الي برغبه فوقف وانا جالسه ليضع قضيبه امام فمي الذي لقمه على الفور وبدات بمصه ورضعه وهو يتاوه من شده المتعه وشد قضيبه من فمي ليضعه في كسي الرطب دفعه واحده ياله من شعور جميل احسست به بمجرد اقتحامه كسي الممحون واخذ يدفعه يقوه وان استمتع واطلق الاهات حتى قام بانزال مائه داخل كسي واحسست بانطفاء لهيب كسي واخرج قضيبه الذي اختلط مائه بماء كسي ووضعه على فمي وقمت بالتهامه وعصره بفمي ، فذهب خالد الي الحمام ولبست انا ملابسي وخرج بعد انا جلسنا وتحدثنا قليلا واكتشفت من هذا الحديث انه يعرف زوجي وانه كان صديق شقيقه الذي يكبره بعامين فاحسست بالشعور بالذنب لانني قد اسبب لثامر فضيحه مع اصدقائه فخرج خالد من الشقه وهو يقول سوف اقوم بالحظور غدا ولم ارد عليه ، فاستغرقت بالتفكير لماذا قمت بهذا الفعل فقد اسبب حرجا لزوجي الطيب الذي تقبل غلطتي مع زوج امي وستر علي وقبل ان يعيش معي وهو يعلم بان شخصا اخر مارس معي الجنس واخذت افكاري تعذبني وتحسسني بالذنب ، وفي عصر ذلك اليوم الثلاثاء حضرت امي الي ولكن بدا عليها التاثر والحزن وكانت نبرة صوتها حزينه جدا فقالت لي لماذا لاتحضرين الينا فاخوتك وايمن مشتاقين اليك هل نسيتي من قام بتربيتك ان له حق ان تزوريه ولم اعر ف كيف ارد عليها فثامر يمانع ذهابي هناك فقلت لامي عندما يصحو ثامر من نومه فاتحيه بالموضوع فقالت ثامر كل يوم يذهب الي اهله وهم جيراننا ولا اعتقد بانه يمانع زيارتك لاهلك ، وعندما استيقظ ثامر من النوم كلمته امي بذهابي عندها في البيت ومانع بشده وصرخ في امي ماذا تريدين انتي كل اسبوع تزورين ابنتك ماذا تريدين اكثر فسكتت امي وبدا عليها التاثر والغضب وقامت مسرعه وخرجت ، فامرني ثامر بان انسي الذهاب هناك واغلظ لي بالكلام وقال لي هل اشتقت لقضيب ايمن الكبير فاستغربت كيف علم بحجم قضيب ايمن ولم افتح معه هذا الموضوع ابدا فقال غاضبا والشرر يتطاير من عينيه اذهبي وحضري الشاي بسرعه فذهبت للمطبخ وحضرت الشاي له وعند دخولي الصاله رن الهاتف ورد عليه حيث تغير لون وجهه واخذ يتمتم بكلمات لم افهمها وهو يقول حاضر حاضر من عيوني فلم اكن اعلم من الذي يكلمه وما ان اغلق الهاتف حتى قال لي لااريد الشاي اذهبي عني وخرج مسرعا وانا لااعلم سر هذه المكالمه ، ولم يعد ثامر للمنزل الا في الساعه الثالثه فجرا فقد عاد وهو سكران ورائحة الخمر تفوح منه وما ان دخل الغرفه واحسست به الا وهو يقفز علي ويقوم بتمزيق ثيابي وانا ارتعد خوفا منه وبدون كلام وضع قضيبه في كسي وهو يرتدي جميع ملابسه واخذ ينيكني بقوه وهو يقول لي هل تحبين النيك ياشرموطه وانا ابكي مما يفعل ويقوم بنيكي وهو يصفعني على خدي حتى انتهي ولم احس باي لذه في ذللك واستلقى بجانبي ونام وفي الصباح لانني لم انم تلك الليله وجاء موعد ذهابه للعمل وايقضته فنهرني وقال ابتعدي عني لااريد ان اذهب لاي مكان وجاءت الساعه الواحده ظهرا وهو مايزال نائما واستيقظ متثاقلا من اثر الخمر وهو يرمقني بعينه الحادتين وكانه يقول لي من ناكك غير ايمن وكنت مستعده للاعتراف له بكل شي لو انه سالني من شده خوفي منه ولكنه لم يكلمني وبعد ان اخذ حمام طويل خرج وهو يقول لي استعدي للذهاب لبيت امك لم اصدق ماقال لي وخفت بانه اراد تطليقي فقلت له انا لااريد الذهاب لاي احد وانت امي وانت ابي فقال لي بل سوف تذهبين وسوف اتيك الساعه العاشره لنعود لمنزلنا فارتحت من كلامه وعلمت انه لن يطلقني ، وفي الساعه الرابعه ذعبنا لبيت والدتي وطرقنا الباب واذا بايمن يفتح الباب فسلم على ثامر الذي لم يرفع راسه في وجه ايمن وسلم علي ايمن ورددت عليه ببرود وانا احس اني فاجره لانني تسببت لزوجي بهذا الاحراج وهو يشاهد من قام بنيك زوجته امامه فدخلت البيت وضل ثامر وايمن يتحدثون على الباب وسمعت ايمن يقول لثامر لماذا لاتحضر هنادي لامها كي تراها هل يجب ان اتصل بك واطلب منك ذلك يجب عليك احضارها كل اسبوع الى هنا هل تفهم استغربت من كلام ايمن لثامر فقال له هه المره اتصلت وطلبت منك ذلك في المره الثانيه لن اتصل وانت تعلم مايحدث ففهمت بان الذي كلم ثامر بالامس هو ايمن 0 ذهب ثامر وجلست مع امي واخوتي وايمن كان معنا ونظراته تقول لي انه اشتاق لطيزي الحلوه وبعد العشاء طلبت من اختي الصغيره بات تحضر اغراضي لان ثامر سياتي ونذهب الي بيتنا فقال ايمن لا لن يحضر فستنامين هنا الليله فقلت ولكن 000قاطعني قائلا قلت ستنامين هنا ولن يحضر ثامر وجاءت الساعه الثانيه عشر ولم يحضر ثامر فبدات افكاري تذهب وتجيء هل سيطلقني ثامر هل هل هل اسئله كثيره لم اجد لها اجابه صعدت والدتي ال غرفتي القديمه لكي تقوم بترتيبها لكي انام بها ، وبعد قليل جاءت والدتي لتقول لي هيا فغرفتك جاهزه وصعدت اليها وتفاجات بترتيب الغرفه وتعطيرها كانني عروس في ليله الدخله وتفاجات ايضا بوجود قميص نوم ابيض شفاف جدا موضوع على السرير معقوله ان امي هي من رتبت الغرفه ووضعت لي هذا القميص لماذا فعلت ذلك فتذكرت كلام سوزي الفلبينيه بان والدتي تعلم بما يفعل زوجها وانها لاتمانع ، فاغلقت الباب وجلست على طرف السرير وتذكرت كيف كان ايمن يقوم بنيك طيزي هنا ولحس كسي هنا فاحسست برغبه عارمه لان استمتع بقضيب ايمن الضخم هذه الليله فقمت مسرعه وارتديت القميص وتجهزت للقاء اجمل قضيب شاهدته في حياتي وسمعت طرقات خفيفه على الباب فقلت بصوت ممحون ادخل ففتح الباب واذا بامي تدخل ولم تستغرب عندما شاهدتني ارتدي القميص وانا لاالبس تحته شيئا فقالت لي يابنتي يجب ان تفهمي شيئا واحدا انني مجبره على ذلك واني لاارغب فيه ولكن الظروف السيئه وضعتني بهذا الموقف فقلت ماذا تقولين ياوالدتي وطبعا انا فهمت كلامها ولكنني مازلت العب دور الفتاه الساذجه التي لاتعرف شيئا فقلت لها ماذا تريدن تكلمي بوضوح فقالت لي انه منذ خروجي من هذا البيت وايمن اصبح عصبيا وانه يرغب في حضوري كل اسبوع ولو ليوم واحد فقلت لها وانا موجوده الان ومستعده لفعل أي شي تريدينه فقالت انا لااريد شيئا منك ولكن ايمن يريد الاستمتاع معك ويجب ان تنفذي كل طلباته استغربت من كلام امي واحسست بالحزن والاسى في كلامها ولكن رغبتي بقضيب ايمن طغت على كل شي ، وبعد خروج امي دخل ايمن واقفل الباب وهجم على وهو يقول انا مشتاق اليك انا احبك انا اموت فبكي من شده فرحه وغطت الدموع وجهه وهو يقبلني ويمص شفتي وانا متحرقه لقضيبه ومان نزع ملابسه حتى هجمت على قضيبه اخذت اقبله واتلمسه واداعبه بلساني واخذت امصه حتى اصبح لونه احمر من شدة المص فانقلبت علي بطني لانه حسب علمي يفضل النيك مع الطيز فجثم فوق جسدي وقضيبه يكاد ان يخترق ظهري وهو يضع فمه عند اذني ويدخل لسانه فيها مما زاد محنتي واطلقت الاهات التي كنت اكتمها في الماضي خوفا على شعور امي فنهض بصدره واصبح خلف طيزي ورفعها بخفه ووضع ابهامه في فتحة طيزي واخذ يحركها بشكل دائري وانا اطلق الاهات واحس بالنار تاكل طيزي وكسي معا الذي بدا بافراز العسل كما يقول ايمن وهو على هذه الحال احسست بكسي وقد تششق من الالم فايمن هذه المره ادخل زبه بكسي وابهامه بطيزي واخذ ينيكني بيده وقضيبه حتى انزل ماءه بكسي الذي ارتوي وانطفات ناره واستلقى ايمن بجانبي وهو يداعب شعري وانا مستلقيه على بطني وبعد حوالي عشر دقائق نهض وفتح فخذاي وادخل قضيبه الذي انتصب سريعا مان شاهد كسي واخذ ينيكني بعنف وانا مستمتعه بهذا العنف الجميل وانزل ايمن شهوته ثلاث مرات وانا لااقدر على حساب كم مره انزلت فقد احسست بانني لن اشتهي النيك الا بعد عام كامل من شده شبعي في تلك الليله ونمت انا وايمن مع بعضنا ولم يغادر غرفتي كما في السابق 0 فصحوت حوالي الساعه الثانيه عشر ولم اجد ايمن بجانبي فقمت الي الحمام واغتسلت وبعد خروجي دخلت امي وهي تبتسم وتقول لي نعيما وخجلت منها ولم ارفع راسي واكتفيت بالابتسامه وربتت على كتفي وهي تقول شكرا لك يابنتي فايمن اليوم رجع الي حالته الطبيعيه فدخلت اختي الصغيره لتقول ثامر في الصاله ويريد الذهاب الي بيتكم ويقول لك اسرعي فهو على عجله من امره ولبست بسرعه وانا فرحه بقدوم ثامر فهو لم يطلقني ومازال يريدني ونزلت مسرعه الي ثامر وسلمت عليه وردعلى وهو يبتسم ويقول بانه لم يستطع النوم بدوني وفرحت لهذا الكلام ولم استحي من اخوتي الجالسين بالصاله مع ثامر فحضنته وقبلته واحمر وجهه واحسست اني قمت باحراجه بين ضحك اخواني من الموقف 0 وبينما تستعد للخروج واذا بايمن يحمل معه اكياسا ويدخل من الباب وهو يقول الي اين فقد احضرت الغداء لكم ولن تذهبوا الا بعد الغداء وعلى الفور رجع ثامر الي الخلف وجلس بالصاله واستغربت سر تنفيذ ثامر لكل مايريده ايمن وانا اعلم ومتاكده بان ثامر يعلم بان ايمن قام بنيكي وجلست وانا احاول ان اجد تبرير لتصرفات ثامر فطلب ايمن من انا وامي بتحضير الغداء ووضعه على الطاوله وقام اخوتي معي الي المطبخ لكي يشاهدوا ماهو الغداء الذي احضره ابوهم وجلس ايمن وثامر لوحدهم بالصاله وبعد قليل طلبنا منهم الحضور للغداء وجلس ايمن بجانب ثامر على الطاوله وبدانا بتناول الغداء وقد لاحظت ثامر وقد احمر وجهه ويده تكاد لاتمسك بالملعقه فهي ترتجف بشده ورايت ايمن كمن يتلذذ بشي لااعرفه فثامر كان مطاطا راسه وهو ياكل لا انه ليس ياكل بل يتصنع الاكل ولكن اين يد ثامر الاخري واين يد ايمن الاخرى فالقيت باحد المحارم على الارض لانظر تحت الطاوله ويالهول مارايت فيد ثامر تتحسس قضيب ايمن ويد ايمن تعبث بقضيب ثامر مالامر الذي يحدث ومن هول ماشاهدت لم استطع اكمال الغداء ونهضت مسرعه الي المطبخ ولحقت امي بي فقد احست بانني غير طبيعيه وقالت لي مابك فقلت ان معي صداع وليس لي رغبه بالاكل فابتسمت امي ظنا منها باني حامل وقالت لي ابشري ستصبحين اما فقلت لا هذا لن يحدث فان اتناول حبوب منع الحمل وثامر لايريد اطفالا الان 0 وبعد الانتهاء من الغداء ذهبت انا وثامر الي منزلنا ومازلت افكر بما حدث وما وصلنا الي الشقه حتى هجم ثامر علي تقبيلا ومصا حتى دفعني الي غرفة النوم وانا اتمايل دلعا فقام بنزع ملابسي بسرعه واخرج قضيبه الذي كاد ان ينفجر من شده انتصابه واخذ يتفحص كسي بيديه وهو يقول لقد ازداد حجم فتحة كسك فلابد ان ايمن لم يرحمه !!!!!!!!!!!!!!!!!! ماذا يقول زوجي انه يصارحني بانه يعلم ماحدث فاخذ يقبل كسي وهو يقول هل وضع قضيبه الضخم هنا، تخيلوا كيف كان وقع هذه الكلمات علي فمهما كان فهو زوجي ويقول هذا الكلام 0 بردت اعصابي ولم تكتمل شهوتي لدي سماعي هذه الكلمات واخذ ايمن يقلبني على بطني وهو يتحسس طيزي ويقول انها لم تستمتع بقضيب ايمن لماذا لم يدخله بطيزك ولم استطع الرد سوى بالدموع 0 فادخل ثامر قضيبه بطيزي وهو يضربها بشده ويقول لماذا لماذا لم يدخل قضيبه هنا لماذا 0 فانزل شهوته ومازال البرود يخيم على جسمي فلبس ثامر ملابسه وخرج 0 فاصررت على معرفه هذا السر وكيف ان رجلا يرضى بان يقوم رجل بنيك زوجته وهو يعلم ولايفعل شيئا 0 وفي صباح اليوم التالي وثامر لم يعد الي البيت اتصلت على منزل امي ليرد علي ايمن وقلت له بان ثامر يعلم بكل ماحدث بيننا وتفاجات بقوله ومالمشكله في ذلك فاعدت عليه انه زوجي فاعاد وان يكن فقلت انه لم يعد منذ الامس الي المنزل واخشى انه حدث له مكروه فقال لاتخافي سياتي ان سيذهب وعموما انا سوف احضر اليك الان وبعد قليل دخل ثامر وسلم على كان شيئا لم يحدث وقال لي اني جائع واريد ان اكل شيئا فقمت واحضرت له بعض الطعام ومان بدا بالاكل حت رن جرس الباب وفتحت واذا بايمن يدخل وهو يضحك ويقول لقد اخفتينا وهاهو زوجك موجود 0 فدخل وجلس بجانب ثامر وقال اذهبي وحضري الشاي لايمن ، فذهبت الي المطبخ وحضرت الشاي وسمعت اصوات خفيفه لم استطع تمييزها فاقترت من باب المطبخ لاسمع ثامر وهو يقوم باستعطاف ايمن ويرجو منه ان يرحمه لانه هو من وضعه على هذا الطريق وانه لايستطيع نسيان منظره فزاد فضولي لمعرفه ماذا يريد ثامر من ايمن وايمن يبتسم ويقول له سوف اريحك بشرط ان نكون انا وانت وهنادي مع بعض ، عن ماذا يتكلمون وماهو الشي الذي يريدني ان اكون معهم ويرتاح منه ثامر اسئله لم اجد لها اجابه فاحضرت الشاي وجلست معهم لعلي افهم مايدور من حولي ، صمتوا قليلا فقال لي ثامر تعالي اريدك فدخل غرفة النوم وقال لي انزعي ملابسك فقلت ان ايمن بالخارج كيف تطلب مني ذلك فقال ارجوك ان تنفذي فايمن ليس المره الاولي او الاخيره التي يراك فيها عاريه فبهت من هذا الكلام وقمت بنزع ملابسي فنزع ثامر ملابسه واخرج راسه من باب الغرفه مناديا على ايمن الذي دخل وهو يبتسم فجلس بدون كلام على الكرسي واخرج سيجارته واشعلها وهو يقول لماذا انتم واقفون هيا ابدا ياثامر وبدا ثامر بلحس كسي ومصه ولكن دون أي تجاوب مني فمازلت غير مصدقه لما يحدث امامي فاستغرق ثامر باللحس ومداعبه كسي الي ان بدات الشهوه تتسلل اليه ولكنها كانت بارده 0 فدفعنيثامر الي السرير ووضع صدري عليه وركع خلف طيزي يقبلها ويلحسها ويداعي فتحته حتى استثارني وبدات التجاوب معه 0 فاحسست ان ثامر قد ترك طيزي وبداء بحركات واهات لم استوعبها والتفت خلفي واذا به يقوم بمص قضيب ايمن ماذا يفعل زوجي !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! وايمن يرمقني بعينيه ويري الاستغراب على وجهي فقال لي هيا تعالي الي هنا فاتجهت اليه مسلوبة الاراده ووقفت بجانبه وانا انظر الي ثامر وهو يتلذذ بمص قضيبه فوضع ايمن يده على كتفي وانزلني الى الارض واشر الي بان اقوم بمص قضيبه مع زوجي ففعلت ماطلب مني وبدات امص انا وثامر قضيب ايمن ونحن نمص القضيب كانت شفاهنا تتقابل على ذلك القضيب الضخم وكان ثامر يمصه قليلا ويعود الي شفتي ويمصها ايضا فهذه الحركه التي قان بهاني كانت كفيله باثارتي وجعل المحنه تصل الى اقصى حدودها 0 فقام ثامر بدفعي مره اخري على السرير وقام بلحس طيزي ومداعبته وقام بادخال قضيبه بطيزي ولكنني احسست بان قضيب ثامر كبير هذه المره لالتفت اليه واجده مغمضا عينيه ويطلق اهات زادت من محنتي واذا بايمن قد ادخل قضيبه بطيز ثامر واخد يهزه بقوه وهو يهزني بقوه استمرينا على هذا الوضع فتره وقام ليمن بالنوم على ظهره فوق السرير واخذ بيدي ليجلسني على قضيبه الضخم الذ ي احسست بانه يمزق كسي وبينما انا جالسه على قضيب ايمن احسسي بثامر يدفعني كي انام على صدر ايمن ويدخل قضيبه بطيزي كانت اشد لحظات المتعه التى تحس بها أي انثى فى العالم فاخذ القضيبان يتحركان بسرعه وقوه وانا في اشد الاشتياق الي ان ينزلان ماءهما فقد وصلت الى نهايه المحنه وبدات ابكي من شدتها فانزلا مع بعضهما واحسست باني فقدت الوعي ولم اشعر الا في المساء وثامر مستلقي بجانبي 0
سكساتي ذهبي
سكساتي مخضرم
سكساتي نشيط
عضو
سكساتي قديم
سكساتي متفاعل
سيئة جدا انصحك بعدم الكتابة مجددا 🙏🏻
انتا فاكر انى انا اللى كاتبها دى قصص موجودة فى كل مكان ومع ذلك ننتظر منك القصص الجميلة
نائب الإدارة
طاقم الإدارة
نائب مدير
كبير مشرفين
مشرف
العضو الأفضل
ملك الصور
سكساتي مخضرم
سكساتي نشيط
عضو
ناشر قصص
ناشر صور
ناشر حصري
ناشر محتوي
افضل ناشر
برنس الصور
عملاق المشاركات
سكساتي قديم
ملك المدمجة
سكساتي متفاعل
الأكثر نشرا هذا الشهر