محارم متعتي مع أختي وابنتها (2 المشاهدين)

  • بادئ الموضوع بادئ الموضوع L . romance
  • تاريخ البدء تاريخ البدء
  • مميز
  • المستخدمون الذين تم وضع علامة عليهم لا شيء

L . romance

الفرعون
الفرعون
العضو الأفضل
ملك الصور
سكساتي مخضرم
سكساتي نشيط
عضو
ناشر قصص
ناشر صور
ناشر حصري
ناشر محتوي
شاعر سكستاتي
افضل ناشر
برنس الصور
عملاق المشاركات
سكساتي قديم
سكساتي متفاعل
النقاط
6,187
لم أرى أختي الكبرى غير الشقيقة منذ ما يزيد عن تسع سنوات. وخلال هذا الوقت كانت قد تزوجت ورزقت ببنت ومن ثم حصلت على الطلاق. وقد تواصلت مع أختي مرة أخرى من خلال مواقع التواصل الاجتماعي ومن ثم على الفور ركبت الطيارة لكي أزورها
وهي قابلتني المطار وحضنا بعضنا لأنها مدة طويلة جداً. وفي طريق الأتوبيس الطويل إلى منزلها لا أدري كيف كان الأمر لكننا تواصلنا معاً على الفور وأنا هجت عليها جداً، وكيف لا وهي تتمتع ببزاز كبيرة ومؤخرة مستديرة وجسمها ممتلئة بالضبط من النوع الذي كنت أعشقه وشعرت أنها أحست بذلك أيضاً لكنني بسرعة تخلصت من الفكرة
صحيح أنها ليست أخت الشقيقة لكننا نتشارك بعض الدماء. كانت أختى وأنا منفتحين مع بعضنا البعض وقد أخبرتني أنها أنفصلت عن زوجها منذ ما يزيد على العام وأنها لم تمارس الجنس من حينها
وفي النهاية وصلنا إلى منزلها وأنا قابلت أمها وابنتها رشا التي كانت في الثامنة عشر من العمر في هذا الوقت. مضت الليلة الأولى كلها حلوة مع تبادل الهدايا وعبارات الترحيب وفي الأيام الثلاثة التالية كان هناك الكثير من المحنة الجنسية بيني وبين أختي
وفي هذه اللحظة كنت متأكد من أنها تشعر بنفس المشاعر. ولم ستحدث أي منا في الموضوع. وفي الليلة الرابعة – كان يوم الجمعة – فكرت أن أخرجة معها إلى أحد المطاعم. وبالفعل تناولنا العشاء وبعده كأس من النبيذ وقضينا الكثير من الوقت الممتع . وكنا أنا وأختي سعيدين جداً طيلة الليلة
وفي النهاية عدنا إلى المنزل، وكانت كل من بنت أختي وأمها نائمتين. ونحن تسحبنا بهدوء إلى غرفتها حيث أكلنا ما تبقى من الطعام. وحينما أنتهينا همست لأختي أنني سأذهب إلى الحمام لكي أبدل ملابسي. لكنها قالت لا بشكل قاطع
وقالت لي أنها لا تريد أن توقظ أمها بحركتي. وعرضت علي أن أبدل ملابسي في غرفتها ويمكنها أن تغلق عينيها .حاولت مرة أرى أن أقنعها بأنني لن أصدر أي صوت في طريقي إلى الحمام لكنها كانت مصرة جداً على أن أبدل ملابسي في غرفتها. لذلك طلبت مني أن أوجه وجهي لأسفل على السرير بينما تبدل هي ملابسها. وأعترف لكم أنني كنت أريد بشدة أن أتلصص عليها لكنني تمالكت نفسي بصعوبة بالغة
وهي بدلت ملابسها إلى تي شيرت طويلة وجلست على حافة السرير مواجهة لي بينما أنا وقفت على بد عدة سنتيمترات وأنا أواجهها. ومن ثم قالت لي أنه حان دوري لكي أبدل ملابسي وهي وضعت سترة على عينيها بينما أنا أبدل ملابسي.
لم أتحرك من مكاني. لا أعلم ما تملكني في هذا اللحظة لكنني هجت فعلاً وتقدمت لأنزل فقط بنطالي كاشفاً عن قضيبي المنتصب بالكامل ثم أنتظرت حتى أنزلت هي السترة التي تغطي وجهها
وعندما انزلتها كان وجهها على بعد سنتيمترات من قضيبي النافر. لم تنظر حتى في وجهي. حدقت أختي الكبرى فقط في عضوي لعدة ثواني ثم بدأت تحلس قضيبي بكل شغف بفمها. حتى أنها أخذته عميقاً في حلقها. لم أستطع أن أمنع نفسي من أن أجذب رأسها رأسها وأنيك وجهها
ومن ثم قلعتها التي شيرت وقلعت تي شيرتي ومن ثم استلقيت إلى جوارها وبدأنا المداعبة وبينما نستخدم يدينا لنمتع بعضنا البعض حرصنا على أن نكون هادئين بقدر الإمكان. ومن ثم أخذنا وضعية 69. وكان كسها لذيذ جداً ومليء بالعسل ما جعل الأمر أكثر إمتاعاً
وكان مصه لقضيبي جيد جداً حتى أنني قذفت في فمها. وكان ما يزال قضيبي متصلب مثل الحجر بعد أن نظفته تماماً وأنا على الفور أنحنيت عليها وبدأت أنيكها في وضعية الكلبة. وحقيقة أنه كان من الممكن أن ينكشف أمرنا جعل الأمر أفضل. ومن ثم قلبتها ونكتها في الوضعية التبشيرية
وقبلنا بعضنا بكل شغف ونكتها في كسها عميقاً بكل عنف. وكان الأمر مثير جداً حتى أنني قذفت في كسها.وبعد أن خرجت أخر قطرة من قضيبي في كسها وقفت على ساقي وجعلت أختي الكبرى تنظف قضيبي مرة أخرى في فمها
ومن ثم مسحت كسها بالمنشفة وشربت كوباً من الماء البارد كان إلى جوارنا. ومن ثم أعطيتها هي أيضاً كوب من الماء بينما تقدمت لكي أكل كسها بلساني البارد. وبعد ذلك جعلتها تنحني مرة أخرى وبدأت أنيكها من الخلف بينما أبعبص خرم طيزها حتى أصبحت مستعدة لاستقبال قضيبي
ونكتها بالراحة في خرم طيزها حتى قذف في داخل مؤخرتها. ومن ثم سقطنا على السرير. واستخدمنا نفس المنشفة التي استخدمتها لامسح كسها لكي نمسح العرق من على جسمينا. وكان الصباح التالي غريب جداً
بعد عدة أيام جاءت ابنتها وقالت لي أنكل ، أجبتها يا عيون خالك
قالت أريد منك أن تعلمني السباحة فأنا لا أجيد السباحة
قلت لها مترددا : هذا صعب و....
قالت بالعكس رأيتك بالمسبح أمام الشقة وكنت تتقن السباحة ، أرجوك أريد أن أتعلم السباحة
قلت لها حسنا غدا الساعة الثانية بعد الظهر ..أوكي يا أونكل
وخرجت من الشقة لشراء بعض الحاجيات
وجاء موعد المسبح والساعة تقترب من الثانية بعد الظهر وحرارة الجو عالية جدا ، خلعت ملابسي الخارجية وجلست تحت المظلة منتظرا ابنة أختى
حضرت رشا بعد عدة دقائق تلبس قبعة واسعة وعندما شاهدت جسمي بدأ الخجل يظهر عليها ، فسألتها أين أمك ؟
قالت تجلس أمام التلفاز لأن موعد قيلولتها اقترب
قلت لها اجلسي ، قالت لي هيا نبدأ بالسباحة يا أونكل
قلت لها ح تنزلي المية بهدومك ؟ قالت نعم ، قلت لها ما ينفعش ، إزاي تحركي إيديك حتى تعومي ؟
قالت بتكسف منك ... أومممممم أوكي سأخلع القميص فقط . قلت لها : حسنا
وبدأت بخلع قنيصها وكانت تلبس تحته مايوه مورد ظهر صدرها الأبيض وانتفاخ من تحت الميوه لحلماتها المغرية
قلت لها سأنزل الماء قبلك ثم تنزلي بالتدريج لأمسك بك لتعليمك أول درس
قالت رشا : حسنا يا أونكل وبدأت تنزل الماء ظ مسمت ذراعها وقلت لها نحرك ذراعينا هكذا ...
قلت لها حاولي .... حركت ذراعيها فلمست يدها زبي دون قصد ثم أبعدت يدها سريعا
بدأ زبي بالانتصاب وأنا أحركها في الماء ... قلت لها يكفي هذا اليوم ، قالت أوكي يا أونكل
قالت أريد منك يا أونكل أن تساعدني بقص اللوحات وتجهيزها ...
قلت لها حسنا ، لكن ليس الآن سأذهب لأنام وسأساعدك في السهرة
وذهبت لغرفة نومي وقررت أن أنام القيلولة لأنني على موعد مع سهرة ساخنة بين أحضان رشا


 
التعديل الأخير:
قصة معبرة وجميلة .... شكرا لك
 
تسلم ايدك
 

المستخدمون الذين يشاهدون هذا الموضوع

عودة
أعلى أسفل