سحاق قبلات سحاقية ملتهبة في رمضان مع فتاة الكلية الجذابة السكسي المغرورة (1 المشاهدين)

  • بادئ الموضوع بادئ الموضوع DR MALEK
  • تاريخ البدء تاريخ البدء
  • المستخدمون الذين تم وضع علامة عليهم لا شيء

DR MALEK

TEAM X
سكساتي مخضرم
سكساتي نشيط
عضو
سكساتي متفاعل
النقاط
7,402
كانت المرة الأولى لي في تجريب الفتيات و ما زلت أذكرها بتفاصيلها كما لو كانت تجربة الأمس؛ فما زلت أذكر أول قبلات سحاقية ملتهبة في رمضان مع فتاة الكلية الجذابة السكسي المغرورة وأتحسس طعمها في فمي كما لو كانت اﻵن! ربما لأنها هي الفتاة التي وقعت في حبها لاحقاً وفقدتها بعد ذلك على أثر نوبة قلبية فاجعة لا تنمحي من ذاكرتي أو ربما ﻷنها كما كل المرات الأول انطبعت في مخيلتي انطباعاً لا يفقدها جدتها بمضي الزمن. التقينا في الكلية و نفرت منها عند رؤيتها لأول وهلة لعجرفتها أو ثقتها الزائدة بنفسها أو لغرورها الشديد. الحقيقة أنها كانت وقحة بصورة لا تصدق فكانت بالكاد تتحدث أو تنظر إلي كما لوكنت هباءً لا قيمة له عندها وظلت على موقفها ذلك بالرغم من تواجدنا بنفس الدوائر الاجتماعية. فقط كان تصرف منها وحيد هو ذلك الذي شدني إليها! كان هنالك شيئاً ما غريبا فيها بحيث لا تشبه باقي الفتيات إطلاقاً من أحببتهن أو تعاملت معهن. لقد التقت شفتاي في قبلات مع فتيات من قبل وعذبتهن بأفعالي وتحسست أعضائهن الحساسة من غير أن أتعدى حدودي. يبدو انني كأي فتاة كنت أخشى من الرفض فان تتحامق مع صديقاتك في مداعبة رقيق أمر مختلف عن الوصول بالعلاقة إلى آخر مداها وأن تبدي نيتك الحقيقة اتجاههن. تجاهلها لي كان يضايقني؛ فأنا أعرف قدري باني جميلة جذابة محبوبة المعاشرة ممن حولي ممتعة الحديث ومرحة في معظم حالاتي فلماذا أذن كانت نادين بالكاد تلقي لي بالاً! لقد جهدت في كلامي معها أن أسألها السبب أو أن أقضي برفقتها وقتاً اكبر ولكن عبثاً ضاع جهدي.
ذات ليلة وكنا قد خرجنا من الكلية متأخرين في طريقنا للنادي مع بعض الأصحاب أخبرتها: هاجيبك عني هاجيبك…ضحكت نادين وقالت أنها تعلم أني مش قدها ولا تقدري عليا…هكذا قالت لي…أخبرتها أني سوف أثبتها أمسمرها فسألتني متعجبة ما ذا أعني فلم يكن مني إلا أن دفعتها للحائط خلفها ودفعت بوسطي و صدري ألتصق بها وشفتاي تقتربان من شفتيها الجميلتين الرقيقتين تلامسهما لتتلاقى عيوننا وتتصاعد أنفاسها و تتراخي معي لأعلم أني قد أوقعتها في! نزعت نفسي بعيداً عنها و واصلت المشي وأنا أبتسم من فعلي وأدرت راسي لأراها قد طأطأت راسها تنظر اسفل قدميها وتبتسم وتعلم أني كسبتها وقدرت عليها. تلك الليلة كانت قبلتنا الأولى التي استمتعنا بها في آخرها! كانت أول قبلات سحاقية ملتهبة في رمضان مع فتاة الكلية الجذابة السكسي المغرورة في تلك الليلة الليلاء اليت اقتحمت فيها كبريائها و كسرت غرورها ورصعت شفتيها! كان ذلك دليلاً مني بمقدرتي على إخضاعها في مقبل الزمان! الحقيقة أنه لم يكد يمضى أسبوع على تلك القبلات حتى كانت نادين في فراشي!
اعتليتها وركبت فوق جسدها الجذاب السكسي بدون أدنى فكرة عما كنت أفعله أو أنتويه حقيقة. ركبتها و أدنيت شفتي من حلو مثير متورد شفتيها لأطبع قبلات سحاقية ملتهبة في رمضانعلى شفتي فتاة الكلية الجذابة السكسي المغرورة فأقبل ثم أتملى جمالها وأقارن وضعي معها بوضعي سابقاُ مع أصحابي الشباب فأتسائل ما إذا كانت نفس المعاملة و نفس القواعد تنطبق على علاقتنا الوليدة! أخذت أقبل رقبتها وألحس شحمتي أذنيها لتنطلق من بين شفتيها انة خفيفة فأعلم أني بالطريق الصحيح. ثم أني رحت ألعب بكفي في بزازها فأعمل فيها ما كان سيمتعني لو كنت محلها فاعصر بزازها برفق وأقفشهم بين كفي و أشدهم وأشمهما لبعضهما و أضربهما بقوة ثم انزل بينمها مقبلة لاحسة ذلك المفرق الضيق المضروب بينهما. راح جسد نادين يختلج أسفل مني فتدفع بصدرها باتجاه شفتي لأستجيب لها و من جديد أغرق في قبلات سحاقية ملتهبة في رمضان مع فتاة الكلية الجذابة السكسي المغرورة فأمطرها بحارها وساخنها لتدب نادين أظافرها في ظهري. تجردت من بلوزتي وستيانتي وبقيت ببنطالي ورحت من جديد دفع ببزازي في وجهها. كانت ثقتي بنفسي هي الطريقة المثلي لاقتحام أنوثة فتاة الكلية الجذابة السكسي المغرورة. استضاءت عينيها الواسعتين لرؤية حلقتي حلمتي بزازي اللامعتين وجذبتهما تجاهها لتعبث بهما بين أناملها وتمصصها وتستدير بطرف لسانها حولهما. ركزت انتباهي فيما تفعله نادين بي وشعوري تجاهها. نزعت البودي منها ثم أدلت الجينز من وسطها وفككت مشبك ستيانها فرحت أقبل رقبتها وألعق صدرها وبزازها المدورة الفاتنة وأداعب حلمتيها. راحت نادين تنبس من بين شفتيها أنات رقيقة وتنهدات ساخنة فرحت بلساني أضرب حلمتيها اللاتي وقفتا وأستدير باستدارتهما وأمص وادغدهما برقة بين أسناني. استجابت لي نادين فتاة الكلية السكي الجذابة بان تشدني من شعري لما رضعتها بقوة كما يرضع الطفل ثدي أمه لتخمش باظافرها ظهري. أخذت يدي تتجول في لحم بطنها الرقيقة الناعمة الدافئة ويدها هي تمسك بفلقة طيزي فحركت يدي لأسفل فخيها و ما بينهما لاتحسس شفتي كسها لاجده رطباً بماء شهوتها. أخذت أصابعي تتحسس بلل كسها من فوق كيلوتها فأضعط بقوة متحسسة شفتي كسها لأجدها تحفر في لحم ظهري شاهقة دافعة بوسطها لأعلى!





قبلات سحاقية ملتهبة في رمضان مع فتاة الكلية الجذابة السكسي المغرورة الجزء الثاني
أصابني الذعر وتساءلت ما موقفي لو لم استطع أن أصل لذلك المكان الحساس ماذا لو و لو و لو …تصاعدت دقات قلبي من القلق فنهضت عنها وبدت نادين منزعجة قليلاً فابتسمت لها ملتقطة بتلفيحة من الأرض وقيدت معصميها بها بأطراف إطار سريري. كان علي إخضاع الفتاة المغرورة و ممارسة السحاق القوي في رمضان عليها وجعلها تجربة لا تنمحي من ذاكرتها. كان لا بد لي كذلك أن أستثيرها لأقصى حد بأي وسية كانت. راحت نادين تقاوم وترتجف وأنا أبسم لها أرقص بزازي أمامها قبل أن أنزل لسوتها أقبلها بشهوة وأشتم عبير كسها. كانت رائحته تشبه رائحة أصابعي بعد أن لعبت في كسي رائحة عطرة لذيذة. لعبت بأصابعي فووق بطنها وحوالين كيلوتها ثم دببت إصبعاً بكسها! كاتنت نادين مبتلة الكيلوت بل غارقة في مياهها! كم كنت مستثايرة حينها فرحت بأصابعي أمشي في شق كسها مروراً ببظرها ولا زالت نادين تصارع بيديها المقيدتين تتلوى في الفراش.
دببت إصبعا في كسها ورحت أبعصها دخولاً و خروجاً لتستجيب بدفع وسطها عالياً باتجاهي لأدفع باصابعي بصورة أعمق و اعمق ضاغطة في كسها. جعلت نادين تأن من محنتها و كان يجب علي إخضاع الفتاة المغرورة قبل ممارسة السحاق القوي في رمضان عليها فرحت أثيرها و أعذبها على طريقتي أنا فأعنف وأرفق بموقعها الحساس الجي سبوت فادفع بإصابعي و أسحب ببطء ألوي براجم أصابعي داخلها. ابتلت اصابعي بمائها وتعبت من ضغطها فنزلت بجسمي فوقها لأقبل بظرها خلال الأندر ثم لأعنف بها وأنزعه عنها بقوة. رقدت نادين أمامي عارية الجسم بادية المفاتن فساقاها متباعدتان عن بعضهما ليبرز لي كسها بوضوح. كان كسها جميلاً فاتناً وردي المشافر محمر من جريان الدماء به ويلمع من فرط مياه شهوته ونصاعته. كان أملساً ناعماً ممتلي المشافر ناصعها وبظره متهيجا منتفخاً. بشفتي المتحرقتين إلى مص شفتي كسها أخذت أفتنها عن عقلها فاتحسسهم بين شفتي فأذوق ماء كسها لأول مرة وليلطخ مائها وجهس وانفي. رحت أصعد بلساني أعلى بظرها فالحسه وقد دسست أصبعاً داخل كسها فأبعصها بقوة. تعالت شهقاتها بقوة وبدأت ترتعد بسرعة فازيدها من الشعر بيتا! كنت أشتم رائحتها الفياحة وأذوق شهوتها المندفقة فأسرعت من بعصها و لحسها بقوة فأخذت نادين ترتجف أسفلي وتمكنت من إطلاق يد من يديها لتمسك بيدي بقوة وتدفعها في كسها!
كانت نادين تدفع باصابعي بقوة داخلها وتصرخ: متبطليييييش…أوي أكتر كمااااان…كانت يدها تدلني على مدى متعتها و مواضعها فرحت أزيدها و أزيدها لما كان يعتريني أنا نفسي من بلل بكسي من فرط شهوتي الجارية. ظللنا على ذلك و نادني تشهق وأنا ابعص وألحس حتى أتت شهوتها بقوة فاحسست حينها أن جدران كسها تنتفخ و تتورم و تقبض على أصابعي! كذلك راحت فرط نشوتها تعلو بظهرها و تقوسه بقوة وساقاها ترتعشان وجسدها يتخشب وهي تتشبث بي بقوة كبيرة صارخة باعلى صوتها وهي تزيد نفسها نشوة بان تشد حلمتيها بيدها المتحررة. كان بظرها يرتاقص تحت ضربات لساني من فرط المتعة. فجأة فاضت دفعة من مني نادين فتغوص فيها أصابعي وكسها يبنض بقوة حوليهم. تم لي إخضاع الفتاة المغرورة و ممارسة السحاق القوي في رمضان عليها فكان علي أن أرفق بها فابطء من رتم سحاقي لأجدها تصرخ: متوقفيييييش…أضحكتني من فرط شببقها و محنتها فرحت أجيبها لطلبها فأصفعها بقوة فراحت ترتجف و تتلوى مشددة قبضتها فوق إصبعي ليتخشب جسدها بقوة وكأنها مصروعة! كام ذلك يمثل قمة نشوتها وهي تصرخ صرخة النشوة الكبرى لترخي على إثر ذلك ظهرها وتستريح على الفراشش متعرقة الجبهة وكفاها قد اخيا قبضتهما من فوق بزازها وأنا أبطئ من رتم بعص كسها. أخرجت أصبعي من كسها ذلك المتهيج الملتهب الي يدفع بماء نشوته الذي رحت ألحس وأعب منه وألطخ به وجهي و أنفي وشفتي حتى أريها عسلها ثم لامشي بلساني من خرق طيزها الوردي الضيق حتى شق كسها وبظرها. رحت أقبلها قبلة ساخنة لتذوق عسلها و تنتشي كأنها في السماء السابعة. لم أكن أعلم أني سحاقية أصيلة أعشق السحاق إلا بتلك التجربة وذلك الحين. حدقت بعمق في عينيها ونظرت إلى جسدها المرتخي أمامي بانحناءاته الفذة الجميلة. انحنيت من جديد فوقها لأبوسها فيبحث لسانها داخل فمي عن لساني ويجده فيرضعه ويرضع عسل كسها منه. ثم صعدت عنها لأنظرها لأجدها جميلة متهدلة الشعر الأسود الناعم الذي يشبه أسبلاك الحرير محمرة الوجه الأبيض الممتلئ معرقة الجبين لاهثة الأنفاس تتحرك أرنبتا أنفها من فرط لهاثها. وجدتها ساحرة فاشتهيها مجدداً و كأني لم أشبع منها بعد! كم أحببت نادين بل عشقتها! كم أدمنتها كم أحببت مذاقها ورائحتها وعسل كسها! من حينها وأنا لم أمتنع عن نادين ولم تمتنع عني فظللت أكتشق مكامن جسدها الصارخ الجمال فكنا نقتنص المتعة في أماكن عديدة منها الكلية في الحمام وفي بيتها وفي النادي فكان حس المغامرة تزيدنا متعة فوق متعة.

 
كانت المرة الأولى لي في تجريب الفتيات و ما زلت أذكرها بتفاصيلها كما لو كانت تجربة الأمس؛ فما زلت أذكر أول قبلات سحاقية ملتهبة في رمضان مع فتاة الكلية الجذابة السكسي المغرورة وأتحسس طعمها في فمي كما لو كانت اﻵن! ربما لأنها هي الفتاة التي وقعت في حبها لاحقاً وفقدتها بعد ذلك على أثر نوبة قلبية فاجعة لا تنمحي من ذاكرتي أو ربما ﻷنها كما كل المرات الأول انطبعت في مخيلتي انطباعاً لا يفقدها جدتها بمضي الزمن. التقينا في الكلية و نفرت منها عند رؤيتها لأول وهلة لعجرفتها أو ثقتها الزائدة بنفسها أو لغرورها الشديد. الحقيقة أنها كانت وقحة بصورة لا تصدق فكانت بالكاد تتحدث أو تنظر إلي كما لوكنت هباءً لا قيمة له عندها وظلت على موقفها ذلك بالرغم من تواجدنا بنفس الدوائر الاجتماعية. فقط كان تصرف منها وحيد هو ذلك الذي شدني إليها! كان هنالك شيئاً ما غريبا فيها بحيث لا تشبه باقي الفتيات إطلاقاً من أحببتهن أو تعاملت معهن. لقد التقت شفتاي في قبلات مع فتيات من قبل وعذبتهن بأفعالي وتحسست أعضائهن الحساسة من غير أن أتعدى حدودي. يبدو انني كأي فتاة كنت أخشى من الرفض فان تتحامق مع صديقاتك في مداعبة رقيق أمر مختلف عن الوصول بالعلاقة إلى آخر مداها وأن تبدي نيتك الحقيقة اتجاههن. تجاهلها لي كان يضايقني؛ فأنا أعرف قدري باني جميلة جذابة محبوبة المعاشرة ممن حولي ممتعة الحديث ومرحة في معظم حالاتي فلماذا أذن كانت نادين بالكاد تلقي لي بالاً! لقد جهدت في كلامي معها أن أسألها السبب أو أن أقضي برفقتها وقتاً اكبر ولكن عبثاً ضاع جهدي.
ذات ليلة وكنا قد خرجنا من الكلية متأخرين في طريقنا للنادي مع بعض الأصحاب أخبرتها: هاجيبك عني هاجيبك…ضحكت نادين وقالت أنها تعلم أني مش قدها ولا تقدري عليا…هكذا قالت لي…أخبرتها أني سوف أثبتها أمسمرها فسألتني متعجبة ما ذا أعني فلم يكن مني إلا أن دفعتها للحائط خلفها ودفعت بوسطي و صدري ألتصق بها وشفتاي تقتربان من شفتيها الجميلتين الرقيقتين تلامسهما لتتلاقى عيوننا وتتصاعد أنفاسها و تتراخي معي لأعلم أني قد أوقعتها في! نزعت نفسي بعيداً عنها و واصلت المشي وأنا أبتسم من فعلي وأدرت راسي لأراها قد طأطأت راسها تنظر اسفل قدميها وتبتسم وتعلم أني كسبتها وقدرت عليها. تلك الليلة كانت قبلتنا الأولى التي استمتعنا بها في آخرها! كانت أول قبلات سحاقية ملتهبة في رمضان مع فتاة الكلية الجذابة السكسي المغرورة في تلك الليلة الليلاء اليت اقتحمت فيها كبريائها و كسرت غرورها ورصعت شفتيها! كان ذلك دليلاً مني بمقدرتي على إخضاعها في مقبل الزمان! الحقيقة أنه لم يكد يمضى أسبوع على تلك القبلات حتى كانت نادين في فراشي!
اعتليتها وركبت فوق جسدها الجذاب السكسي بدون أدنى فكرة عما كنت أفعله أو أنتويه حقيقة. ركبتها و أدنيت شفتي من حلو مثير متورد شفتيها لأطبع قبلات سحاقية ملتهبة في رمضانعلى شفتي فتاة الكلية الجذابة السكسي المغرورة فأقبل ثم أتملى جمالها وأقارن وضعي معها بوضعي سابقاُ مع أصحابي الشباب فأتسائل ما إذا كانت نفس المعاملة و نفس القواعد تنطبق على علاقتنا الوليدة! أخذت أقبل رقبتها وألحس شحمتي أذنيها لتنطلق من بين شفتيها انة خفيفة فأعلم أني بالطريق الصحيح. ثم أني رحت ألعب بكفي في بزازها فأعمل فيها ما كان سيمتعني لو كنت محلها فاعصر بزازها برفق وأقفشهم بين كفي و أشدهم وأشمهما لبعضهما و أضربهما بقوة ثم انزل بينمها مقبلة لاحسة ذلك المفرق الضيق المضروب بينهما. راح جسد نادين يختلج أسفل مني فتدفع بصدرها باتجاه شفتي لأستجيب لها و من جديد أغرق في قبلات سحاقية ملتهبة في رمضان مع فتاة الكلية الجذابة السكسي المغرورة فأمطرها بحارها وساخنها لتدب نادين أظافرها في ظهري. تجردت من بلوزتي وستيانتي وبقيت ببنطالي ورحت من جديد دفع ببزازي في وجهها. كانت ثقتي بنفسي هي الطريقة المثلي لاقتحام أنوثة فتاة الكلية الجذابة السكسي المغرورة. استضاءت عينيها الواسعتين لرؤية حلقتي حلمتي بزازي اللامعتين وجذبتهما تجاهها لتعبث بهما بين أناملها وتمصصها وتستدير بطرف لسانها حولهما. ركزت انتباهي فيما تفعله نادين بي وشعوري تجاهها. نزعت البودي منها ثم أدلت الجينز من وسطها وفككت مشبك ستيانها فرحت أقبل رقبتها وألعق صدرها وبزازها المدورة الفاتنة وأداعب حلمتيها. راحت نادين تنبس من بين شفتيها أنات رقيقة وتنهدات ساخنة فرحت بلساني أضرب حلمتيها اللاتي وقفتا وأستدير باستدارتهما وأمص وادغدهما برقة بين أسناني. استجابت لي نادين فتاة الكلية السكي الجذابة بان تشدني من شعري لما رضعتها بقوة كما يرضع الطفل ثدي أمه لتخمش باظافرها ظهري. أخذت يدي تتجول في لحم بطنها الرقيقة الناعمة الدافئة ويدها هي تمسك بفلقة طيزي فحركت يدي لأسفل فخيها و ما بينهما لاتحسس شفتي كسها لاجده رطباً بماء شهوتها. أخذت أصابعي تتحسس بلل كسها من فوق كيلوتها فأضعط بقوة متحسسة شفتي كسها لأجدها تحفر في لحم ظهري شاهقة دافعة بوسطها لأعلى!





قبلات سحاقية ملتهبة في رمضان مع فتاة الكلية الجذابة السكسي المغرورة الجزء الثاني
أصابني الذعر وتساءلت ما موقفي لو لم استطع أن أصل لذلك المكان الحساس ماذا لو و لو و لو …تصاعدت دقات قلبي من القلق فنهضت عنها وبدت نادين منزعجة قليلاً فابتسمت لها ملتقطة بتلفيحة من الأرض وقيدت معصميها بها بأطراف إطار سريري. كان علي إخضاع الفتاة المغرورة و ممارسة السحاق القوي في رمضان عليها وجعلها تجربة لا تنمحي من ذاكرتها. كان لا بد لي كذلك أن أستثيرها لأقصى حد بأي وسية كانت. راحت نادين تقاوم وترتجف وأنا أبسم لها أرقص بزازي أمامها قبل أن أنزل لسوتها أقبلها بشهوة وأشتم عبير كسها. كانت رائحته تشبه رائحة أصابعي بعد أن لعبت في كسي رائحة عطرة لذيذة. لعبت بأصابعي فووق بطنها وحوالين كيلوتها ثم دببت إصبعاً بكسها! كاتنت نادين مبتلة الكيلوت بل غارقة في مياهها! كم كنت مستثايرة حينها فرحت بأصابعي أمشي في شق كسها مروراً ببظرها ولا زالت نادين تصارع بيديها المقيدتين تتلوى في الفراش.
دببت إصبعا في كسها ورحت أبعصها دخولاً و خروجاً لتستجيب بدفع وسطها عالياً باتجاهي لأدفع باصابعي بصورة أعمق و اعمق ضاغطة في كسها. جعلت نادين تأن من محنتها و كان يجب علي إخضاع الفتاة المغرورة قبل ممارسة السحاق القوي في رمضان عليها فرحت أثيرها و أعذبها على طريقتي أنا فأعنف وأرفق بموقعها الحساس الجي سبوت فادفع بإصابعي و أسحب ببطء ألوي براجم أصابعي داخلها. ابتلت اصابعي بمائها وتعبت من ضغطها فنزلت بجسمي فوقها لأقبل بظرها خلال الأندر ثم لأعنف بها وأنزعه عنها بقوة. رقدت نادين أمامي عارية الجسم بادية المفاتن فساقاها متباعدتان عن بعضهما ليبرز لي كسها بوضوح. كان كسها جميلاً فاتناً وردي المشافر محمر من جريان الدماء به ويلمع من فرط مياه شهوته ونصاعته. كان أملساً ناعماً ممتلي المشافر ناصعها وبظره متهيجا منتفخاً. بشفتي المتحرقتين إلى مص شفتي كسها أخذت أفتنها عن عقلها فاتحسسهم بين شفتي فأذوق ماء كسها لأول مرة وليلطخ مائها وجهس وانفي. رحت أصعد بلساني أعلى بظرها فالحسه وقد دسست أصبعاً داخل كسها فأبعصها بقوة. تعالت شهقاتها بقوة وبدأت ترتعد بسرعة فازيدها من الشعر بيتا! كنت أشتم رائحتها الفياحة وأذوق شهوتها المندفقة فأسرعت من بعصها و لحسها بقوة فأخذت نادين ترتجف أسفلي وتمكنت من إطلاق يد من يديها لتمسك بيدي بقوة وتدفعها في كسها!
كانت نادين تدفع باصابعي بقوة داخلها وتصرخ: متبطليييييش…أوي أكتر كمااااان…كانت يدها تدلني على مدى متعتها و مواضعها فرحت أزيدها و أزيدها لما كان يعتريني أنا نفسي من بلل بكسي من فرط شهوتي الجارية. ظللنا على ذلك و نادني تشهق وأنا ابعص وألحس حتى أتت شهوتها بقوة فاحسست حينها أن جدران كسها تنتفخ و تتورم و تقبض على أصابعي! كذلك راحت فرط نشوتها تعلو بظهرها و تقوسه بقوة وساقاها ترتعشان وجسدها يتخشب وهي تتشبث بي بقوة كبيرة صارخة باعلى صوتها وهي تزيد نفسها نشوة بان تشد حلمتيها بيدها المتحررة. كان بظرها يرتاقص تحت ضربات لساني من فرط المتعة. فجأة فاضت دفعة من مني نادين فتغوص فيها أصابعي وكسها يبنض بقوة حوليهم. تم لي إخضاع الفتاة المغرورة و ممارسة السحاق القوي في رمضان عليها فكان علي أن أرفق بها فابطء من رتم سحاقي لأجدها تصرخ: متوقفيييييش…أضحكتني من فرط شببقها و محنتها فرحت أجيبها لطلبها فأصفعها بقوة فراحت ترتجف و تتلوى مشددة قبضتها فوق إصبعي ليتخشب جسدها بقوة وكأنها مصروعة! كام ذلك يمثل قمة نشوتها وهي تصرخ صرخة النشوة الكبرى لترخي على إثر ذلك ظهرها وتستريح على الفراشش متعرقة الجبهة وكفاها قد اخيا قبضتهما من فوق بزازها وأنا أبطئ من رتم بعص كسها. أخرجت أصبعي من كسها ذلك المتهيج الملتهب الي يدفع بماء نشوته الذي رحت ألحس وأعب منه وألطخ به وجهي و أنفي وشفتي حتى أريها عسلها ثم لامشي بلساني من خرق طيزها الوردي الضيق حتى شق كسها وبظرها. رحت أقبلها قبلة ساخنة لتذوق عسلها و تنتشي كأنها في السماء السابعة. لم أكن أعلم أني سحاقية أصيلة أعشق السحاق إلا بتلك التجربة وذلك الحين. حدقت بعمق في عينيها ونظرت إلى جسدها المرتخي أمامي بانحناءاته الفذة الجميلة. انحنيت من جديد فوقها لأبوسها فيبحث لسانها داخل فمي عن لساني ويجده فيرضعه ويرضع عسل كسها منه. ثم صعدت عنها لأنظرها لأجدها جميلة متهدلة الشعر الأسود الناعم الذي يشبه أسبلاك الحرير محمرة الوجه الأبيض الممتلئ معرقة الجبين لاهثة الأنفاس تتحرك أرنبتا أنفها من فرط لهاثها. وجدتها ساحرة فاشتهيها مجدداً و كأني لم أشبع منها بعد! كم أحببت نادين بل عشقتها! كم أدمنتها كم أحببت مذاقها ورائحتها وعسل كسها! من حينها وأنا لم أمتنع عن نادين ولم تمتنع عني فظللت أكتشق مكامن جسدها الصارخ الجمال فكنا نقتنص المتعة في أماكن عديدة منها الكلية في الحمام وفي بيتها وفي النادي فكان حس المغامرة تزيدنا متعة فوق متعة.

روعه ابداع
 

المستخدمون الذين يشاهدون هذا الموضوع

عودة
أعلى أسفل