كانت السنوات تمر و انا اشتهي نيك طيز مع رويدة جارتي التي تمر امامي بذلك الطيز المتمايل و الذي يجعلني اسرع الى المرحاض كي استمني عليه و انا اتخيل ان زبي يخترقه و حتى في منامي كنت كثيرا ما احلم بانني انيكها و اصحو و ملابسي ملطخة بالمني . و مع مرور الوقت صرت اسمع كثيرا انها تعشق الزب و بما انها غير متزوجة فكانت تاكله من طيزها الذي كان كبيرا مقارنة مع حجم جسمها الذي كان نحيفا و بدات اتبع خطواتها و تحركاتها مع ابناء الجيران الى ان سمعت انها مغرمة بشاب اسمه سفيان و كانت تتواعد معه في احدى الغابات...