L . romance
الفرعون
الفرعون
العضو الأفضل
ملك الصور
سكساتي مخضرم
سكساتي نشيط
عضو
ناشر قصص
ناشر صور
ناشر حصري
ناشر محتوي
شاعر سكستاتي
افضل ناشر
برنس الصور
عملاق المشاركات
سكساتي قديم
سكساتي متفاعل
- النقاط
- 6,187
أنا سميرة بنت مدللة عاطفية أعشق الرومانسيات وكان لي أخ وحبيب اسمه سمير قريب من عمري وتفكيري ، وكان هو دون إخواتي كلهم يهتم بي منذ كنت صغيرة ودائماً كان يدعمني في كل شئ وكانت العائلة تقول له دي زي بنتك مش أختك من معاملته الحنونة والرائعة التي كان يميزني بها .
ومع مرور الأيام وكبرنا والكل تزوج ما عدا أخي سمير لأنه كان يبحث عن فتاة مثل ما في خياله لها مواصفات خاصة ، حيث كان يبحث عن فتاة أحلامه فيها من صفاتي ، وكان أخي سمير كما قلت قبل قليل حنين و رومانسي جدا .
وأنا مثل كل الفتيات المراهقات أحلم بشاب يشبه صفات سمير حيث كنت شديدة التعلق به حتى جاء دوري في الزواج وتزوجت مكرهة لإرضاء للعائله علي الرغم إني كنت أبحث عن شخص مثل أخي لكن لم تشأ الظروف أن أحصل على ما أريد .
كان أخي سمير بعد أن أنهى تعليمه وتخرج من الجامعة وبدأ يعمل ثم اشترى شقة مستقله وذهب ليعيش فيها بمفرده حتى يجد بنت الحلال من غير ما حد يضغط عليه .
ولما كان زوجي ينام في العمل كنت أذهب الى منزل أخي سمير ولا أذهب الي بيت والدي لأني كنت أحب أن أتحدث معه ونجلس مع بعض ، وفي يوم قال لي سمير أنه ذاهب الي مقابلة صديق ومش هيتأخر وكنت زهقانه من الجلوس وحدي ففتحت كمبيوتر أخي وأنا أبحث فيه وجدت أفلام جنسيه فعرفت أن أخي يعاني من الوحدة عشان لسه لم يتزوج ولما رجع البيت تحدثت معه في ذلك الموضوع وقال لي : أنا بشر لي مشاعر وبتفرج عشان ما أنساش شكل البنات الحلوين في الحقيقه.
تأثرت جداً بكلام أخي وكنت عايزة أخفف عنه زي ما كان دائماً بيعمل معايا وعشان كنت شديدة التعلق به فإنتظرت يوم وردية نوم زوجي في شغله وأخذت ملابس عارية وإتصلت بأخي إني هروح للبيت عنده وأجلس معاه النهاردة وأسبقه للبيت.
ولما وصلت بيت أخي سمير قبل ما يصل لبست شورت قصير وتي شيرت من غير أي حاجة باينة تحته من أجل أن أسخن أخي وأجعله يفرغ بعض ما في تفكيره .
ولما جاء أخي نظر لي و تعجب قلت له : عادي دي كانت ملابس عندي وجوزي مش مخليني ألبسها.
وجلسنا نحكي مع بعض وقلت له:
إيه رأيك في شكل البنات في الحقيقية.
ضحك وقال : أيوه بس أنا عايز أشوف اللبس ده على مراتي عشان أطلع صحتي فيها.
وضحكنا وإستغليت أنا الفرصة دي وذهبت وغيرت الملابس بقميص نوم شفاف ومثير وقلت لأخي غمض عينك و وقفت أمامه وقلت له : فتح عينك وقلت له لما مراتك تلبس قميص زي ده هتعمل إيه.
إحمر وجهه كثيراً ولاحظت إنتصاب قضيبه من تحت الهدوم وقال لي إتهدي بقا أثرتيني .
ولم يكون يعلم أن ما حدث له جعلني أثار بشدة وأهيج عليه وأفكر فيه ، لإن زوجي عمره ما أثار وسخن لما كان بيشوفني بالقميص ده ولا هاج أو حتى قالي كلمة واحدة رومانسية.
فعلق في ذهني ردة فعل أخي عندما شاهدني بالقميص وحرك فيَّ مشاعر و أحاسيس جميله فجلست جانبه وقال لي بصوت مرتعش : قومي غيري قميص النوم المثير وبسرعة علما أنني شعرت بهيجانه ، لكنه تمالك نفسه .
ضحكت وقلت له لأ بس إيه رأيك ؟ فضربني بوسادة الكنبه فهجمت عليه وقلت له طيب أنا هعوضك وجلسنا نجري ونناغش بعض وكل ما نحتك ببعض أشعر بزبه وهياجه وشعوره وإحساسه وكنت أتمني أن يكون هو دلوقتي زوجي وياخدني في حضنه بعد اللعب ده ويشبع رغباتي ويبرد ناري بعد ما هيجني وأثارني مما جعل كسي يقذف عسل شهوتي وغرق الكلوت بتاعي تحت القميص حيث كانت رغبتي أن يدخل زبه في أحشائي
وإحنا بنهزر لاقيت أخي بينهج ، وتوقف عن اللعب و سند علي ركبته وقربت منه وهو ماكنش عايز يقوم من شدة الإثارة وحتى لا يقع في الإحراج
وأنا أصريت و شديته من يده فوجدت إن أخي قذف لبنه في البنطلون فضحكت بشدة وكان هو في شدة الخجل وقال لي بصوت عالي روحي بقا غيري القميص.
وفي الصباح ذهبت الي بيتي وأنا أفكر في أخي وإحساسه الرومانسي لما شاف القميص ولما قذف وإحنا بنعلب وكنت لا أفكر إلا في أن لو كان أخي هو زوجي ونام معايا في اليوم ده كنت هأشعر بشوق ورمانسية ومتعة جميلة وحضن دافي. لن يتكرر أبدا
وظلت الفكرة دي مسيطرة عليا وكنت أفكر في ماذا أفعل حتى أصل لأخي سمير وأشعر بهذا الإحساس المثير وأنا أتقلب بين أحضانه الساخنة بحثت هنا وهناك فوجدت الحبوب المنشطه للجنس بتاعت زوجي أمامي فأخذت واحدة وخبأتها وإنتظرت يوم وردية زوجي الليلية في شغله وأسرعت الى شقة أخي سمير .
ولما شافني قال لي بلاش يحصل زي أخر مرة فضحكت وقلت له: خلاص في المساء .
وقلت لأخي نفسي إنهارده أنام جنبك زي زمان وتحسسني بحنيتك. موافق يا سمورة ؟
قال لي حاضر وحضرت له العشا وقلت لأخي وعشيقي سمير أنا هروح أخد دوش وذهبت للإستحمام ثم لبست الروب على جسمي من غير أي ملابس و ربطته جيداً حتي لا يلاحظ أخي إني عاريه من تحت الروب .
ولما خرجت كان هو أنهى تناول العشا وقال لي أنا داخل أنام فقلت له طيب روح إستحما الأول فقال لي ما أنا نظيف قلت لأ روح خد دوش إنت جسمك عرقان وريحتك وحشه.
فقال لي حاضر بس هجيب غيار قلت أدخل إنت وأنا هجيب لك الهدوم يا سموري .
ثم أسرعت الي المطبخ و حضرت له عصير البرتقال وضعت الحبايه المنشطة في العصير ثم ناديت على أخي : فين الملابس ؟ على فكره أنا نسيت وغسلت لك الهدوم كلها ومش هينفع تلبس القديم .
قال لي : طب أعمل إيه دلوقتي.
فقلت له فيه روب عندك إلبسه دلوقتي وخلاص ولما خرج بالروب قلت له إشرب العصير ده يا حبيبي قال لي حاضر يا حبيبتي ولما قالي الكلمه دي أشعلني وهجت وكدت أنفجر وآخذه بحضني حيث كنت في هذه الحالة لا أراه غير إنه زوجي الساخن الملتهب .
وقعدنا نشاهد التليفزيون و قلت له : قل لي كلام إيه اللي هتقوله لمراتك لو كانت هي مكاني دلوقتي.
فضحك وقال : حاضر .
وقال لي : أنا نفسي بجد ألاقي زوجه زيك كده حنينه ودلوعه وقمر وصغيرة وعايزة تتاكل وتتمص شفايفها .
وكل ما يقول الكلام ده يشعلل ناري ويزيدني متعة وإثارة .
وبعد ما شرب العصير قلت له : يللا ننام قال : مش هينفع أنا مش لابس حاجة تحت الروب .
فقلت له : بس يللا إنت خايف مني ولا إيه ؟ .
فضحك وقال : طيب يللا يا لمضه يا شقية .
وذهبنا الى السرير وأعطاني أخي ظهره وبقيت أنا انظر إليه بشوق وعشق وإنتظرت مفعول الحبايه يشتغل .
وبعد شويه لاقيت أخي بينهج وعمال يتقلب علي السرير . وكأن هناك من يسخنه
وضعت يدي عليه وقلت له مالك نظر إلى وقال لي : مش عارف شعور غريب وحاسس إني...... وسكت شوية وكان يحاول أن يخبئ زبه بإيده .
فقلت له : حاول تنام ، وأنا هأدلك لك صدرك و هترتاح .
فقمت أنا وجلست علي رجله من غير ما ألمس زبه وكان زبه قريب جداً مني فشعر بفخادي وقال لي إنتي مش لابسه حاجة يا شقية .
فقلت له : بس غمض عينك و هأدلك صدرك وهترتاح خالص .
ورحت أدلك له صدره وأنا أزداد إثارة ومتعه وهو ينهج وزبه يزداد إنتصاب فوضعت يدي اليسري على عينيه ثم مسكت زبه بإيدي اليمني فصرخ وقال إنتي بتعملي إيه يا مجنونه آه آه آه آه .
قلت له أسكت بس وما زلت أضع يدي علي عينيه ثم إقتربت و وضعت زبه في كسي وأنا أجلس فوقه فإرتعش هو جامد وقال لا بلاش كده كيدة بلاش ده حرام .
وقلت له : ما تخفش كده زبك هيرتاح ومش هنعمل حاجه بس إنت إهدى شويه.
ولما شعرت بدفئ زبه وقوته نمت على صدره وشعرت بنفسه.
وقلت له : أحضني وهترتاح ما تخفش.أنا حبيبتك الليلة وهسيبك تعمل اللي نفسك بيه
هو لف ذراعه علي جسمي وشعرت بملمس جسده وحنية حضنه رغم قوة ذراعه وبدأت أحرك وسطي بلطف حتي أشعر بزبه وفوجئت إنه إرتعش أكثر ورحت أتحرك على زبه بلطف وحنية لقيته أمسك بي بقوة وراح يقول آه آه لما سمعت صوته أنا هيجت و إشتعلت نار الشهوه بداخلي و وصلت الي قمة النشوة والهياج والحلم تحقق ثم ذهب كل واحد منا الي عالم آخر من المتعه والعشق والرومانسيه والحنان ، ثم هو إلتف علي السرير وجلس فوقي وأطلق شعوره وإحساسه الرومانسي الجنسي الجميل والمثير جدا وكل لما أشعر بزبه أكثر أزداد إثارة ودون شعور صرخت من المتعة وصوتي كان يحمل مع كل صرخة متعة النيك وشعور الحب وفجاءة إنفجر زبه وأخرج ما يزيد نار رغبة كل إمراة وبنت ويجعلها تفقد السيطرة علي جسدها وتصرخ بأقصى ما عندها من كثرة المتعه آهههههههههههه آه آه آههههه أخ أخ أخ .
وكان يقذف سائل ساخن يحمل معه شعور بالرجولة ومتعة إني إمرأة يرغب فيها ويشعر برجولته معي ثم هدأ شويه وقام عني ونظر إلي وقال لي : تعالي في حضني وغمرني بحضن من الرومانسيه والحنان وقلت له خليني في حضنك شوية مش عايزة أسيبك وأقوم.لأني في قمة الهيجان أنا عروستك الليلة استمر يا عمري آه
وقال لي: أنا بحبك أوي أوي.
وقلت له: إنت كده إرتحت ولا لسه .
قال: لا أنا كده بقيت كويس يا ألذ حبيبة .
قلت له: لو إنت لسه تعبان أنا ممكن أعمل كده تاني وزي ما أنت عايز بأي طريقة تعجبك.
فضحك وقال لي : طول عمرك شقيه ومجنونه.
قلت له: ماشي أنا مجنونه ؟ طب هوريك الجنان على أصوله
ومسكت زبه تاني و رحت أمص فيه بقوة وشراهة .
وهو يضحك ويقول خلاص أنا بغير وقام وشلني وحضني علي السرير وقال ماشي ومسكني و قعد يدلك في كسي ويدخل صباعه فيه قلت له إنت كده هتخليني أهيج أكثر ومش هرحم زيك ، حنزل لبنك كله
وهو لا يسمع الكلام وبدأ جسمي يرتخي وأشعر بهياج أكثر ، وإثارة مجنونة ليس لها حدود .
نظر إلي وقال : إيه إللي حصلك .
فنظرت له وقلت له : هوريك إنت عملت إيه.
و زقيته علي السرير وركبت فوقه .
وقال : يا مجنونه بتعملي إيه يا مجنونة آه آه آه .
فقلت له : أنا بقا المرة ديه مش هسيبك غير لما أنا أرتاح.
وكنا بنضحك و بنيك بعض ونهزر ونلعب حتي جاء الصباح دون أن نشعر بالوقت.
و تعبنا قوي وجلسنا علي السرير ننظر لبعض دون كلام وقلت له أنا لازم أمشي .
فقال لي : لازم تمشي ليه.
قلت له : ماقدرش نعمل كده تاني .
قال: ليه ؟
وقلت له : أنا مش عايزه راجل ينام معايا وخلاص يعوض زوجي أنا بس كنت عايزه أحس بحنيتك و حبك ليا ورومانسيتك وحضنك الدافئ كأخي وكمان لو كنت مراتك ، عشان كده اللحظه دي عايزة أفضل عايشاها على طول و مش عايزة أنساها .
وردَّ علي وقال : وأنا عمري ما هأنسي اللحظة دي أبدأ.
وبعدها ذهبت الي منزلي وكنت في غاية السعادة وبعدها كنت بروح لأخي برضه بس المرة دي من غير ما حد مننا يتكسف من التاني.
وإحنا فعلاً ماعملناش كده تاني.
بس لما كان بيتعب كنت بأدلك له زبه لغاية لما يقذف و يرتاح بس مفيش حد فينا كان قادر ينسي اليوم إللي جمعنا مع بعض في أحلى وأمتع ليلة بالعمر كله ، ليلة سميرة المجنونة نيك مع عشيقها وأخيها الحنون سمير ليتكم تشعرون بالسعادة عندما يجتمع حبيبان فوق سرير الزوجية يتبادلان العشق ولحظات الغرام .
ومع مرور الأيام وكبرنا والكل تزوج ما عدا أخي سمير لأنه كان يبحث عن فتاة مثل ما في خياله لها مواصفات خاصة ، حيث كان يبحث عن فتاة أحلامه فيها من صفاتي ، وكان أخي سمير كما قلت قبل قليل حنين و رومانسي جدا .
وأنا مثل كل الفتيات المراهقات أحلم بشاب يشبه صفات سمير حيث كنت شديدة التعلق به حتى جاء دوري في الزواج وتزوجت مكرهة لإرضاء للعائله علي الرغم إني كنت أبحث عن شخص مثل أخي لكن لم تشأ الظروف أن أحصل على ما أريد .
كان أخي سمير بعد أن أنهى تعليمه وتخرج من الجامعة وبدأ يعمل ثم اشترى شقة مستقله وذهب ليعيش فيها بمفرده حتى يجد بنت الحلال من غير ما حد يضغط عليه .
ولما كان زوجي ينام في العمل كنت أذهب الى منزل أخي سمير ولا أذهب الي بيت والدي لأني كنت أحب أن أتحدث معه ونجلس مع بعض ، وفي يوم قال لي سمير أنه ذاهب الي مقابلة صديق ومش هيتأخر وكنت زهقانه من الجلوس وحدي ففتحت كمبيوتر أخي وأنا أبحث فيه وجدت أفلام جنسيه فعرفت أن أخي يعاني من الوحدة عشان لسه لم يتزوج ولما رجع البيت تحدثت معه في ذلك الموضوع وقال لي : أنا بشر لي مشاعر وبتفرج عشان ما أنساش شكل البنات الحلوين في الحقيقه.
تأثرت جداً بكلام أخي وكنت عايزة أخفف عنه زي ما كان دائماً بيعمل معايا وعشان كنت شديدة التعلق به فإنتظرت يوم وردية نوم زوجي في شغله وأخذت ملابس عارية وإتصلت بأخي إني هروح للبيت عنده وأجلس معاه النهاردة وأسبقه للبيت.
ولما وصلت بيت أخي سمير قبل ما يصل لبست شورت قصير وتي شيرت من غير أي حاجة باينة تحته من أجل أن أسخن أخي وأجعله يفرغ بعض ما في تفكيره .
ولما جاء أخي نظر لي و تعجب قلت له : عادي دي كانت ملابس عندي وجوزي مش مخليني ألبسها.
وجلسنا نحكي مع بعض وقلت له:
إيه رأيك في شكل البنات في الحقيقية.
ضحك وقال : أيوه بس أنا عايز أشوف اللبس ده على مراتي عشان أطلع صحتي فيها.
وضحكنا وإستغليت أنا الفرصة دي وذهبت وغيرت الملابس بقميص نوم شفاف ومثير وقلت لأخي غمض عينك و وقفت أمامه وقلت له : فتح عينك وقلت له لما مراتك تلبس قميص زي ده هتعمل إيه.
إحمر وجهه كثيراً ولاحظت إنتصاب قضيبه من تحت الهدوم وقال لي إتهدي بقا أثرتيني .
ولم يكون يعلم أن ما حدث له جعلني أثار بشدة وأهيج عليه وأفكر فيه ، لإن زوجي عمره ما أثار وسخن لما كان بيشوفني بالقميص ده ولا هاج أو حتى قالي كلمة واحدة رومانسية.
فعلق في ذهني ردة فعل أخي عندما شاهدني بالقميص وحرك فيَّ مشاعر و أحاسيس جميله فجلست جانبه وقال لي بصوت مرتعش : قومي غيري قميص النوم المثير وبسرعة علما أنني شعرت بهيجانه ، لكنه تمالك نفسه .
ضحكت وقلت له لأ بس إيه رأيك ؟ فضربني بوسادة الكنبه فهجمت عليه وقلت له طيب أنا هعوضك وجلسنا نجري ونناغش بعض وكل ما نحتك ببعض أشعر بزبه وهياجه وشعوره وإحساسه وكنت أتمني أن يكون هو دلوقتي زوجي وياخدني في حضنه بعد اللعب ده ويشبع رغباتي ويبرد ناري بعد ما هيجني وأثارني مما جعل كسي يقذف عسل شهوتي وغرق الكلوت بتاعي تحت القميص حيث كانت رغبتي أن يدخل زبه في أحشائي
وإحنا بنهزر لاقيت أخي بينهج ، وتوقف عن اللعب و سند علي ركبته وقربت منه وهو ماكنش عايز يقوم من شدة الإثارة وحتى لا يقع في الإحراج
وأنا أصريت و شديته من يده فوجدت إن أخي قذف لبنه في البنطلون فضحكت بشدة وكان هو في شدة الخجل وقال لي بصوت عالي روحي بقا غيري القميص.
وفي الصباح ذهبت الي بيتي وأنا أفكر في أخي وإحساسه الرومانسي لما شاف القميص ولما قذف وإحنا بنعلب وكنت لا أفكر إلا في أن لو كان أخي هو زوجي ونام معايا في اليوم ده كنت هأشعر بشوق ورمانسية ومتعة جميلة وحضن دافي. لن يتكرر أبدا
وظلت الفكرة دي مسيطرة عليا وكنت أفكر في ماذا أفعل حتى أصل لأخي سمير وأشعر بهذا الإحساس المثير وأنا أتقلب بين أحضانه الساخنة بحثت هنا وهناك فوجدت الحبوب المنشطه للجنس بتاعت زوجي أمامي فأخذت واحدة وخبأتها وإنتظرت يوم وردية زوجي الليلية في شغله وأسرعت الى شقة أخي سمير .
ولما شافني قال لي بلاش يحصل زي أخر مرة فضحكت وقلت له: خلاص في المساء .
وقلت لأخي نفسي إنهارده أنام جنبك زي زمان وتحسسني بحنيتك. موافق يا سمورة ؟
قال لي حاضر وحضرت له العشا وقلت لأخي وعشيقي سمير أنا هروح أخد دوش وذهبت للإستحمام ثم لبست الروب على جسمي من غير أي ملابس و ربطته جيداً حتي لا يلاحظ أخي إني عاريه من تحت الروب .
ولما خرجت كان هو أنهى تناول العشا وقال لي أنا داخل أنام فقلت له طيب روح إستحما الأول فقال لي ما أنا نظيف قلت لأ روح خد دوش إنت جسمك عرقان وريحتك وحشه.
فقال لي حاضر بس هجيب غيار قلت أدخل إنت وأنا هجيب لك الهدوم يا سموري .
ثم أسرعت الي المطبخ و حضرت له عصير البرتقال وضعت الحبايه المنشطة في العصير ثم ناديت على أخي : فين الملابس ؟ على فكره أنا نسيت وغسلت لك الهدوم كلها ومش هينفع تلبس القديم .
قال لي : طب أعمل إيه دلوقتي.
فقلت له فيه روب عندك إلبسه دلوقتي وخلاص ولما خرج بالروب قلت له إشرب العصير ده يا حبيبي قال لي حاضر يا حبيبتي ولما قالي الكلمه دي أشعلني وهجت وكدت أنفجر وآخذه بحضني حيث كنت في هذه الحالة لا أراه غير إنه زوجي الساخن الملتهب .
وقعدنا نشاهد التليفزيون و قلت له : قل لي كلام إيه اللي هتقوله لمراتك لو كانت هي مكاني دلوقتي.
فضحك وقال : حاضر .
وقال لي : أنا نفسي بجد ألاقي زوجه زيك كده حنينه ودلوعه وقمر وصغيرة وعايزة تتاكل وتتمص شفايفها .
وكل ما يقول الكلام ده يشعلل ناري ويزيدني متعة وإثارة .
وبعد ما شرب العصير قلت له : يللا ننام قال : مش هينفع أنا مش لابس حاجة تحت الروب .
فقلت له : بس يللا إنت خايف مني ولا إيه ؟ .
فضحك وقال : طيب يللا يا لمضه يا شقية .
وذهبنا الى السرير وأعطاني أخي ظهره وبقيت أنا انظر إليه بشوق وعشق وإنتظرت مفعول الحبايه يشتغل .
وبعد شويه لاقيت أخي بينهج وعمال يتقلب علي السرير . وكأن هناك من يسخنه
وضعت يدي عليه وقلت له مالك نظر إلى وقال لي : مش عارف شعور غريب وحاسس إني...... وسكت شوية وكان يحاول أن يخبئ زبه بإيده .
فقلت له : حاول تنام ، وأنا هأدلك لك صدرك و هترتاح .
فقمت أنا وجلست علي رجله من غير ما ألمس زبه وكان زبه قريب جداً مني فشعر بفخادي وقال لي إنتي مش لابسه حاجة يا شقية .
فقلت له : بس غمض عينك و هأدلك صدرك وهترتاح خالص .
ورحت أدلك له صدره وأنا أزداد إثارة ومتعه وهو ينهج وزبه يزداد إنتصاب فوضعت يدي اليسري على عينيه ثم مسكت زبه بإيدي اليمني فصرخ وقال إنتي بتعملي إيه يا مجنونه آه آه آه آه .
قلت له أسكت بس وما زلت أضع يدي علي عينيه ثم إقتربت و وضعت زبه في كسي وأنا أجلس فوقه فإرتعش هو جامد وقال لا بلاش كده كيدة بلاش ده حرام .
وقلت له : ما تخفش كده زبك هيرتاح ومش هنعمل حاجه بس إنت إهدى شويه.
ولما شعرت بدفئ زبه وقوته نمت على صدره وشعرت بنفسه.
وقلت له : أحضني وهترتاح ما تخفش.أنا حبيبتك الليلة وهسيبك تعمل اللي نفسك بيه
هو لف ذراعه علي جسمي وشعرت بملمس جسده وحنية حضنه رغم قوة ذراعه وبدأت أحرك وسطي بلطف حتي أشعر بزبه وفوجئت إنه إرتعش أكثر ورحت أتحرك على زبه بلطف وحنية لقيته أمسك بي بقوة وراح يقول آه آه لما سمعت صوته أنا هيجت و إشتعلت نار الشهوه بداخلي و وصلت الي قمة النشوة والهياج والحلم تحقق ثم ذهب كل واحد منا الي عالم آخر من المتعه والعشق والرومانسيه والحنان ، ثم هو إلتف علي السرير وجلس فوقي وأطلق شعوره وإحساسه الرومانسي الجنسي الجميل والمثير جدا وكل لما أشعر بزبه أكثر أزداد إثارة ودون شعور صرخت من المتعة وصوتي كان يحمل مع كل صرخة متعة النيك وشعور الحب وفجاءة إنفجر زبه وأخرج ما يزيد نار رغبة كل إمراة وبنت ويجعلها تفقد السيطرة علي جسدها وتصرخ بأقصى ما عندها من كثرة المتعه آهههههههههههه آه آه آههههه أخ أخ أخ .
وكان يقذف سائل ساخن يحمل معه شعور بالرجولة ومتعة إني إمرأة يرغب فيها ويشعر برجولته معي ثم هدأ شويه وقام عني ونظر إلي وقال لي : تعالي في حضني وغمرني بحضن من الرومانسيه والحنان وقلت له خليني في حضنك شوية مش عايزة أسيبك وأقوم.لأني في قمة الهيجان أنا عروستك الليلة استمر يا عمري آه
وقال لي: أنا بحبك أوي أوي.
وقلت له: إنت كده إرتحت ولا لسه .
قال: لا أنا كده بقيت كويس يا ألذ حبيبة .
قلت له: لو إنت لسه تعبان أنا ممكن أعمل كده تاني وزي ما أنت عايز بأي طريقة تعجبك.
فضحك وقال لي : طول عمرك شقيه ومجنونه.
قلت له: ماشي أنا مجنونه ؟ طب هوريك الجنان على أصوله
ومسكت زبه تاني و رحت أمص فيه بقوة وشراهة .
وهو يضحك ويقول خلاص أنا بغير وقام وشلني وحضني علي السرير وقال ماشي ومسكني و قعد يدلك في كسي ويدخل صباعه فيه قلت له إنت كده هتخليني أهيج أكثر ومش هرحم زيك ، حنزل لبنك كله
وهو لا يسمع الكلام وبدأ جسمي يرتخي وأشعر بهياج أكثر ، وإثارة مجنونة ليس لها حدود .
نظر إلي وقال : إيه إللي حصلك .
فنظرت له وقلت له : هوريك إنت عملت إيه.
و زقيته علي السرير وركبت فوقه .
وقال : يا مجنونه بتعملي إيه يا مجنونة آه آه آه .
فقلت له : أنا بقا المرة ديه مش هسيبك غير لما أنا أرتاح.
وكنا بنضحك و بنيك بعض ونهزر ونلعب حتي جاء الصباح دون أن نشعر بالوقت.
و تعبنا قوي وجلسنا علي السرير ننظر لبعض دون كلام وقلت له أنا لازم أمشي .
فقال لي : لازم تمشي ليه.
قلت له : ماقدرش نعمل كده تاني .
قال: ليه ؟
وقلت له : أنا مش عايزه راجل ينام معايا وخلاص يعوض زوجي أنا بس كنت عايزه أحس بحنيتك و حبك ليا ورومانسيتك وحضنك الدافئ كأخي وكمان لو كنت مراتك ، عشان كده اللحظه دي عايزة أفضل عايشاها على طول و مش عايزة أنساها .
وردَّ علي وقال : وأنا عمري ما هأنسي اللحظة دي أبدأ.
وبعدها ذهبت الي منزلي وكنت في غاية السعادة وبعدها كنت بروح لأخي برضه بس المرة دي من غير ما حد مننا يتكسف من التاني.
وإحنا فعلاً ماعملناش كده تاني.
بس لما كان بيتعب كنت بأدلك له زبه لغاية لما يقذف و يرتاح بس مفيش حد فينا كان قادر ينسي اليوم إللي جمعنا مع بعض في أحلى وأمتع ليلة بالعمر كله ، ليلة سميرة المجنونة نيك مع عشيقها وأخيها الحنون سمير ليتكم تشعرون بالسعادة عندما يجتمع حبيبان فوق سرير الزوجية يتبادلان العشق ولحظات الغرام .